مع حلول شهر رمضان الكريم تمتلئ الموائد في كل البيوت المصرية بالعديد من المأكولات والمشروبات التي تميز هذه المناسبة الكريمة، وتحتل الحلويات المرتبة الثانية بعد العصائر وخاصة "الكنافة" و"القطايف" التي يقبل المواطنون على شرائها.
ولكن في ظل أزمة فيروس كورونا المستجد، التي أثرت على العديد من الدول، والتي دفعت الحكومة إلى اتخاذ العديد من الإجراءت الوقائية والتي من أهمها النظافة ومنع التجمعات بين المواطنين، كان لذلك تأثير كبير على سوق البيع والشراء في كافة السلع الغذائية مما أثر على الكثير من أصحاب المحلات.
كاميرا "بوابة أخبار اليوم"، التقت مع صاحب أحد أشهر محلات الكنافة بمنطقة روض الفرج، للتعرف على طريقة عمل الكنافة البلدي والآلي والفرق بينهما، ومدى تأثير أزمة كورونا على حركة البيع والشراء في شهر رمضان الكريم.
