حظك اليوم| توقعات الأبراج 2 فبراير 2020

حظك اليوم
حظك اليوم

تقدم خبيرة الأبراج بسمة حنافي، «حظك اليوم وتوقعات الأبراج» لكثير من الأشخاص الذين اعتادوا متابعة الأبراج الفلكية، ومعرفة حظهم بشكل يومي.

الحمل
مهنياً: سارع إلى تلطيف الأجواء في اليوم الأول، واحذر التراجع في العلاقات المهنية، وكن حريصًا على كل كلمة أو موقف تتخذه.
عاطفياً: تحاول كل ما في وسعك وتختار الكلمات المناسبة في حوارك مع الشريك، السبب هو زلات لسانك المتكررة.
صحياً: تعتقد أن كل ما تقوم به على الصعيد الرياضي غير مفيد، لكنك سرعان ما تغير رأيك.

الثور
مهنياً: تكتشف اليوم خيوط مؤامرة تحاك ضدك في العمل، عثورك على هذه الخيوط يمكنك من حماية نفسك بشكل أكبر.
عاطفياً: الحب بالنسبة إليك يمثل شيئًا غامضًا جدًا ومن الصعب التعامل معه، إذا ظللت تفكر بهذه الطريقة فمن المستبعد جدًا أن تدخل في علاقة عاطفية جدية قريبًا.
صحياً: لا تدع مغريات الطعام تفسد عليك الحمية التي بدأتها، أنت بحاجة إلى الاستمرار فيها حتى الوصول إلى الوزن المثالي.

الجوزاء
مهنياً: تكون جدياً في معالجتك الأمور، وينتابك نوع من التشنج، ما يدفعك إلى الحذر من الجدال ومخالفة القوانين.
عاطفياً: أنت على موعد مع سلسلة أحداث إيجابية، وتكون محاطاً بأجواء رومانسية تخفف من همومك العملية وتنقلك إلى عالم من الأحلام الوردية.
صحياً: الحفاظ على رشاقتك مهم جداّ، لكن لا تحاول القيام بحمية مزاجية قاسية قد تكون نتائجها سلبية جداً .

السرطان
مهنياً: تعالج أمراً مهنياً طارئاً في بداية الشهر ربما يحدد نجاحك المهني في المستقبل ثم تدخل في فترة من الأعمال المهمة والمنسجمة مع طموحك.
عاطفياً: تواجه بعض الصعوبات والتحديات في علاقتك مع الحبيب، ولكن فهمك الصحيح لقوانين الحياة وصبرك واستعدادك للتضحية تحطم كل العقبات.
صحياً: أكثر من شرب المياه بعد ممارسة الرياضة وحتى خلال ساعات النهار، ولا سيما إذا كنت تعاني مشاكل في المسالك البولية.

الاسد
مهنياً: تهتم بأعمال كثيرة على الرغم من أنك تقبل على عام جديد، إلا أن اتصالاتك تبدو صاخبة، لكن حذار بعض التوتر.
عاطفياً: تتاح لك فرص رومانسية حاول ألا تتجاهلها، وتعرف علاقتك الغرامية مناخاً سعيداً وجيداً هذا اليوم.
صحياً: تخوض مغامرة تعكّر وضعك الصحي بعض الشيء، لكنك سرعان ما تستعيد عافيتك ونشاطك.

العذراء
مهنياً: كن متأنياً ولا تصدق كل ما تسمع أو تقرأ، فقد يكون مصدر أخبارك مخطئاً أومغرضاً، وكن متروياً كي لا تعرّض نجاحك للخطر.
عاطفياً: تعيش مشاعر عميقة وأجواء رومانسية ساحرة ويلعب الحبيب دوراً هاماً في نجاح علاقتكما العاطفية.
صحياً: كن قوي العزيمة والشكيمة ولا تضعف أمام المغريات التي قد تؤذي صحتك.

الميزان
مهنياً: تتلقى اشارة مهمة وتبدأ بتنفيذ خطة او مشروع معين وتدرك اهمية اتخاذ قرار فتشعر بالرغبة بالتواصل والخروج من حالة الركود
عاطفياً: شخصيتك قوية لكن بالرغم من ذلك تكون ضعيفاً مع شريك حياتك، لأنك لا تحب أن تراه حزينًا، وتترك له اتخاذ القرارات.
صحياً: لا تحب أن تصاب بالإعياء فتحاول دائمًا أن تتخذ الإجراءات اللازمة لتجنب الإصابة بالمرض، وتحرص على زيارة الطبيب وتلتزم جيدًا بتناول الأدوية فى مواعيدها.

العقرب
مهنياً: ترتفع المعنويات مع وجود القمر في الثور

ما يجعل انطلاقة العام سريعة ونشيطة تكون الحظوظ قوية والنتائج حاسمة.
عاطفياً: تغضب بسبب وضع تفقد السيطرة عليه، فلا ترم نفسك في متاهات مجهولة النتيجة لا تعرف كيف تخرج منها.
صحياً: لا تتهرب من المشاركة في أي نشاط رياضي تحت ذريعة أنك مشغول أو متعب أو لديك ارتباط ما.

القوس
مهنياً: لا تكن متسرعاً في القرارات المصيرية، ومن الأفضل التروي في مسائل دقيقة وشائكة قد تنعكس سلباً عليك.
عاطفياً: إياك أن تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى الخضوع له وتنفيذ مطالبه بغية وضعك أمام الأمر الواقع لفرض سيطرته عليك.
صحياً: استسلم كلياً للرياضة بدل الاستسلام للخمول، فالأولى منافعها كبيرة، والثاني العكس تماما.

الجدي
مهنياً: قد تنشغل بعمل في اليوم الأول، وتضع مخططات وتوجه الآخرين، فتقود فريقاً أو تباشر بمواجهة بعض المعنيين بقضية.
عاطفياً: تمر ببعض الخيبة والتراجع عن علاقة عاطفية جديدة ضللتك أو اعتقدت أنها الأفضل لك، فتصدمك الوقائع.
صحياً: لا تعتمد على الحمية الغذائية فقط، بل يجب أن ترافقها الرياضة المكثفة للتخلص من السمنة.

الدلو
مهنياً: الثقل الكبير الملقى على عاتقك في العمل يجعلك غير قادر على الأداء بشكل مثالي، عليك أن تتخلص منه إذا أردت أن تبدأ يومك بشكل طبيعي كالآخرين.
عاطفياً: : لا تبدأ بإفساد ما عملت سنوات طويلة من أجل تأسيسه، العلاقة التي تخوضها في مرحلة الخطر الكبير، وعليك التزام الحذر الكامل.
صحياً: لا أزمات صحية لا يمكن تخطيها، فقط تحلى بالثقة بنفسك وبقدراتك وسوف تتمكن من تخطي أي مشكلة.

الحوت
مهنياً: لا تزال الاجواء في تحسن مستمر مدعوما من القمر من برج الثور الصديق الذي يشجعك على الانفتاح وتبادل الخبرات.
عاطفياً: الخطأ الذي أدى إلى فقدان شريكك لم يكن خطأك في الواقع، عليك أن تريح ضميرك من هذه الناحية لأنه لا ذنب لك في الحقيقة.
صحياً: لا تجعل كل اهتمامك الصحي منصبًا على جانب واحد في حياتك، عليك أن تفكر في الأمور كلها بشكل متوازن.