صور| 8 معلومات ترصد تاريخ ميدان التحرير منذ إنشاءها وحتى الآن

ميدان التحرير
ميدان التحرير

كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي بتطوير ميدان التحرير يشمل لمسة حضارية من خلال نقل عدد من القطع الأثرية وعرضها للمواطنين بعد ترميمها، وذلك على نحو يليق بسمعة ومكانة الحضارة المصرية القديمة، ويضاهي ما تذخر به أشهر الميادين في كبرى عواصم العالم من آثار فرعونية.

1- سمي في بداية إنشائه باسم ميدان الإسماعيلية، نسبة للخديوي إسماعيل، ثم تغير الاسم إلى "ميدان التحرير"؛ نسبة إلى التحرر من الاستعمار في ثورة 1919 .

2- ترسخ اسم ميدان التحرير رسميًا في ثورة 23 يوليو عام 1952.

3- يحاكي الميدان في تصميمه ميدان شارل ديجول الذي يحوي قوس النصر في العاصمة الفرنسية باريس

4- حيث كان الخديوي إسماعيل مغرما بالعاصمة 

5 -  شهد  ميدان التحرير عدة مواجهات بين المحتجين والقوات الإنجليزية  خلال أحداث ثورة 1919 ومظاهرات 1935 التي نادت ضد  الاحتلال الإنجليزي.

6- وجهت القيادة السياسية محافظة القاهرة بتبني مشروع تطوير ميدان التحرير وبدأ العمل فعلياً في أعمال زراعة النخيل وأشجار الزيتون في المنطقة المحيطة بالميدان.

7- سيتم وضع مسلة  فرعونية لتزين صينية الميدان، فضلاً عن دهان واجهات المحلات والعمارات لكي يكون هناك تناسق للمنطقة التاريخية، وسيضم الميدان أيضَا نافورة وأعمال مائية ، فضلا عن تزيينه 4 تماثيل من تماثيل الكباش لأبي الهول برأس كبش، وهي الموجودة بالفناء الأول خلف الصرح الأول بمعبد الكرنك بمدينة الأقصر.

8-  بدأت شركة مصر للصوت والضوء، في تنفيذ مشروع إنارة ميدان التحرير ضمن خطة تطويره التي تتعاون في تنفيذها عدد من الجهات الحكومية.