دبلوماسي فرنسي: أي انتهاك جديد من إيران للاتفاق النووي سيرسل إشارة خاطئة

علما البلدين
علما البلدين

قال مصدرٌ دبلوماسيٌ فرنسيٌ، اليوم الثلاثاء 3 سبتمبر، إن أي انتهاك جديد من إيران للاتفاق النووي، الذي أبرم عام 2015، سيرسل "إشارة خاطئة" لكن المساعي لإيجاد حل للأزمة بين واشنطن وطهران لا تزال ضرورية.

وقال المصدر "سيكون حتمًا إشارة خاطئة"، وكان يشير إلى تهديد مسؤولين إيرانيين بتقليص التزام بلادهم بالاتفاق في وقت لاحق هذا الأسبوع.

وأضاف "قوة النهج الذي نسير عليه مستمدة من أنه استجابة لضرورة نزع فتيل التصعيد والتعهد بالتزامات جديدة".