«بركة» يُساوم عصابة «الأعضاء البشرية» على مليون دولار

 مسلسل "بركة"
مسلسل "بركة"

شهدت الحلقة السابعة والعشرون من مسلسل "بركة"، الذي يعرض يوميًا خلال شهر رمضان على شاشة CBC الفضائية، أحداثًا مهمة، وتمكن "بركة" من اكتشاف تجارة الأعضاء البشرية التي تحدث في مستشفى الدكتور وجيه، أحد أفراد العصابة، قامت الأجهزة الأمنية باستجابة سريعة لبرنامج "علاء عبود" وألقت القبض على الدكتور وجميع العاملين في المستشفى.

وهدد "بركة" أفراد العصابة بأن يجهزوا "التنين الأخضر"، وهو المليار دولار، وإلا سوف يفضحهم.

 

وحاولت العصابة الضغط على "ياسر العشماوي"، لعدم مساعدة "بركة" مجددا، وقاموا بقتل صديقته أمام عينيه.

 

وظهر النائب العام من جديد فى هذه الحلقة، وطلب من مكتبه إحضار حلقة "علاء عبود"، واستعاد بتفكيره موضوع شاب مصر الجديدة الذى قال إنه معه فيديوهات خطيرة، وهو الذى شهد الدكتور وجيه عليه بأنه مريض نفسى، وقرر الإشراف على التحقيقات، والذهاب إلى منزله.

 

وخلال الحلقة، قال الدكتور وجيه لزعيمى العصابة "كساب" و"عزمى" إنه يعرف مكان كارت الميمورى، وطلبا منه معرفة المكان، إلا أن الدكتور رفض الإدلاء بمكان الكارت إلا بعد خروجه.

 

وضغطت العصابة على الدكتور وجيه، وقاموا بخطف زوجته وبناته، وهددته بأن يقتلوهم، إلا أنه قال لهم فى النهاية إن الكارت مع الشيخ صديق والد "بركة"، وعندما ذهب "كساب" و"عزمى" إلى الرجل، جاءت لهم مكالمة بأن النائب العام فى منزل "بركة".

 

وحاولت العصابة إيقاف "بركة" ومنعه من الدخول إلى المنزل، إلا أنه تمكن من الدخول ومقابلة النائب العام، لكن النائب العام عندما سأله عن الكارت، حدثت المفاجأة، وأنكر "بركة" معرفته بالأمر، فعرف النائب العام أن "بركة" لا يريد تسليم كارت الميمورى، فقرر النائب العام المغادرة، وترك الكارت الشخصى الخاص به.

 

وانتهت أحداث الحلقة بتخطيط "كساب" و"عزمى" لقتل الشيخ صديق والد "بركة" والذى كان معه كارت الميمورى، ورفض إعطاءه للعصابة، وقال إنه ليس معهم.