خروج «زلزال» من الحجز ووفاة شقيقة ماجد المصري

 مسلسل "زلزال"
مسلسل "زلزال"

بدأت أحداث الحلقة الـ13 من مسلسل "زلزال"، للنجم محمد رمضان، برؤية حلا شيحا "صافيا" لوالدها في الحلم ووضع يده على كتفها، وسرعان ما استيقظت من حلمها تصرخ.

وخرج "زلزال" محمد رمضان من الحجز بعد ما تنازل "خليل" ماجد المصري وزوج ابنته "قاسم بيه" محمد سليمان عن القضية التي رفعوها عليه بعد ما صفعه على وجهه.

 

وعلم "زلزال"، أن الفراشة التي تخصه في منزل صديقه "حسيب"، بعد ما طرده صاحب المحل الذى كان يستأجر منه، وأخذ "غبريال" "زلزال" لمنزل خليل بيه" حتى يعتذر له بعد ما سمح له بالخروج من السجن، وبالفعل ذهب "زلزال" ولكن رفض الاعتذار، وأكد أنه صاحب الحق و يصر على أخذ أرضه من "قاسم بيه" عضو مجلس الشعب، محمد سليمان الذي انفعل عليه الأخير وطلب منه أن يغادر العياط بالكامل وطلب من حراسه أن يرموه خارج السرايا ويضربوه حتى أتت "أمل" ابنة "خليل" هنادى وطلبت منه ألا يمد يده عليه وألا يقترب أحد من "زلزال" بناء على الاتفاق الذي بينها وبين والدها "خليل" ماجد المصرى، حتى رفع قاسم يده عليها لكي يصفعها على وجهها و تدخل "خليل" ومسك يده وطلب منه ألا يتطاول على ابنته ويلزم حدوده، حتى غادرت ابنته المكان.

 


وحدثت مشادة بين عضو مجلس الشعب قاسم بيه "محمد سليمان"، وخليل" ماجد المصرى بسبب غضب ابنته منها وتركها المنزل، ومحاولة اعتدائه على ابنته أمل بسبب موقفها من زلزال.

وتوالت الاحداث حيث أخبر ربيع "حسام داغر" خليل بوفاة شقيقته، و ذهب زلزال لتعزية خليل كتخا، وهدد كل منهما الآخر.

و يفاجأ "زلزال" بأن صديقه حسيب "محمد الدقاق" باع محتويات محله، بألف جنيه فقط، ويخبره بأنه دخل جمعية بها وسيردها بعد عام.

وتدور أحداث المسلسل حول حول رجل يشترى منزلا بأقساط محددة المدة والقيمة، وحين يأتى موعد سداد القسط الأخير، يطالب صاحب المنزل بتسجيل البيت باسمه والتنازل عن ملكيته، إلا أن البائع يُماطل إلى أن يقع "زلزال 1992" الذى يلقى فيه الشارى حتفه وينهار المنزل إثر الزلزال وتبعاته، ويتبقى من أولاده محمد حربى كرامة الذى يحمل اسم "زلزال"، ويواجه الحياة وحيدا .