10 نصائح ذهبية للوقاية من الحساسية الصدرية لأطفالك

10 نصائح ذهبية للوقاية من الحساسية الصدرية
10 نصائح ذهبية للوقاية من الحساسية الصدرية

«حساسية الصدر» الرعب الدائم في كل منزل، فهو من أشهر الأمراض التي يظهرها تغيير المواسم، وتقلبات الجو المفاجئة.

يقدم أخصائي طب الأطفال وحديث الولادة د. محمد دسوقي، 10 نصائح ذهبية للوقاية من الحساسية الصدرية وهي:

-تجنب تعريض الطفل لدخان السجائر، مع ملاحظة أنه لا يكفي الامتناع عن التدخين في وجود الطفل، بل يجب أيضاً عدم التدخين في المنزل حتي في غيابه لأن الدخان يمكن أن يعلق بحوائط الحجرة ويستمر تأثيره الضار لفترة طويلة.

-تجنب التقلبات الجوية المفاجئة والتغيرات الحادة في درجات الحرارة كما يحدث مثلاً عند تشغيل التكيف أو فتح باب الثلاجة أو تناول مشروب مثلج عقب حمام ساخن أو بعد اللعب تحت أشعة الشمس الشديدة.

-حماية الطفل من عدوى الجهاز التنفسي، حيث أنه يجب الاحتراس من مخالطة الطفل لأي مريض وينبه على إخوته الكبار بعدم تقبيله حيث قد يكون أحدهم حاملاً للميكروب دون أن تظهر عليه أعراض المرض فيتسبب بذلك في نقل العدوى للطفل كما ينصح بأخذ تطعيم الإنفلونزا قبل دخول فصل الشتاء كل عام.

-الامتناع عن اقتناء الحيوانات الأليفة، مثل القطط والكلاب وعدم تربية الدواجن والأرانب في المنزل، حيث تعلق القشور والشعر والريش المتساقطة منها بالسجاد والمفروشات ويصعب التخلص منها بالتنظيف.

-تعريض الملابس والأغطية للشمس، ينبغي وضع الملابس، الوسائد، وأغطية الفراش والبطاطين في الشمس لمدة ساعة يومياً، للقضاء علي عتة تراب المنزل وهي من أشد مهيجات حساسية الصدر و تتسبب في زيادة السعال وضيق التنفس ليلاً.

-يستحسن أن تكون حجرة مريض الحساسية خالية من الموكيت لأن عتة تراب المنزل تتجمع فيه بكثرة و يصعب التخلص منها كما يحظر تنظيف المنزل و إثارة الغبار و التراب عند وجود مريض الحساسية

-مراعاة عدم تعرض الأطفال للتراب و الروائح النفاذة، مثل روائح المبيدات الحشرية والدهانات والمنظفات والمطهرات ومعطرات الجو والبخور والعطور .

-تجنب استخدام الأسبرين أو ديكلوفيناك، قد يتسبب الأسبرين أو ديكلوفيناك "مثل دولفين و بيبي ريليف و كتافلام و كتافلاي" في حدوث أزمة ربوية لدي الأطفال المرضي بحساسية الصدر، لذا ينصح بعدم استخدامهم ينصح باستخدم الباراسيتامول كمسكن للألم و خافض للحرارة.

-محاولة الترفيه عن الطفل، عدم التعرض للضغوط العصبية والنفسية، فهذا له دور هام جداً في استقرار حالة الطفل ووقايته من الإصابة بالأزمات الصدرية

-الالتزام بالجرعات الوقائية لحساسية الصدر حسب وصف طبيب الأطفال والكشف مبكرا علي الطفل في حالة تعرضه لأزمة حساسية قبل تفاقم الحالة.