عاجل

آخرهن «جوهرة».. راقصات وقعن في شباك «الفسق والفجور» وكان مصيرهن الحبس

الراقصة جوهرة
الراقصة جوهرة

قررت محكمة الجيزة، حبس الراقصة جوهرة، سنة مع الشغل والنفاذ، بعد اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور وإثارة الغرائز الجنسية للجمهور، وفي هذا السياق، نرصد في هذا التقرير، راقصات سقطوا في قضايا الفسق والفجور.

"رضا الفولي"

في مايو 2015، طرحت رضا الفولي كليبًا بعنوان «سيب إيدي»، واحتوى على إيحاءات، قُبض بسببها على المغنية، فيما هرب المخرج وائل الصديقي خارج البلاد.

واتُّهمت «الفولي» بـ«تصوير فيديوهات تُحرّض على الفسق والفجور، وإساءة استخدام وسائل الاتصالات على شبكة الإنترنت»، وحصلت المغنية على حكم بالحبس 6 أشهر ووضعها تحت المراقبة لمدة مماثلة.

"برديس"

في يوليو من العام نفسه، ألقت مباحث الآداب القبض على الراقصة برديس، صاحبة كليب «يا واد يا تقيل»، بتهمة «التحريض على الفسق والفجور»، وحصلت «برديس» على حكم بالحبس 3 أشهر مع الشغل، مع وضعها تحت المراقبة الأمنية لمدة مثلها.

"شاكيرا"

أما الراقصة شاكيرا، فقدمت كليبًا باسم «الفلفل والكمون»، وقبض عليها في اليوم ذاته مع برديس، وتمت محاكمتهما معًا بالتهمة ذاتها.

وحصلت شاكيرا على حكم مماثل لبرديس بالحبس 3 أشهر مع الشغل، ووضعها تحت المراقبة لـ3 أشهر أخرى.

"سما المصري"

في ديسمبر 2014، تقدم أحد المحامين ببلاغ للنائب العام، متهمًا سما المصري بـ «التحريض على الفسق والفجور» بعد تصويرها كليب «أحمد الشبشب ضاع»، إلا أن البلاغ لم يقُدها إلى السجن كالآخرين.

"عندي ظروف"
آخر عنقود المتهمات بالتحريض على الفسق والفجور بسبب كليباتها، ويأتي القبض عليها بعد أيام قليلة من تكريمها داخل جامعة القاهرة، وهو ما أثار الكثير من الجدل والانتقادات، وعلّق عليه الدكتور محمد الخشت، رئيس جامعة القاهرة، قائلًا إنه «يسيء للجامعة»، مؤكدًا أن جامعة القاهرة لم تُقِم هذه الحفلة، بل إن القاعة كانت مؤجرة.

وحمل كليب الأزمة، التي انتهت بالقبض عليها، اسم «عندي ظروف» وقدمت فيه إيحاءات اعتبرها كثيرون «جنسية» و«مثيرة للغرائز»، ليتم ضبطها من قبل مباحث الآداب وإحالتها إلى نيابة النزهة التي تولت التحقيق.

الراقصة جوهرة
لتسقط أخرهم الراقصة جوهرة، وقررت محكمة الجيزة، حبس الراقصة جوهرة، سنة مع الشغل والنفاذ، بعد اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور وإثارة الغرائز الجنسية للجمهور.