تأجيل محاكمة 11 متهما بـأحداث «كنيسة مارمينا» لجلسة الأربعاء

كنيسة مارمينا بحلوان
كنيسة مارمينا بحلوان

قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمحمع المحاكم بطره تأجيل جلسة محاكمة 11 متهما في القضية المعروفة إعلامياً بـ" كنيسة مارمينا بحلوان إلى غد الأربعاء لاستكمال لسماع أقوال الشهود.

 

صدر القرار برئاسة المستشار محمد سعيد الشربينى وعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم والدكتور على عمارة بسكرتارية أحمد مصطفى ووليد رشاد ومحمد الجمل.

 

وكانت نيابة أمن الدولة العليا، قد أصدرت قراراً بإحالة 11 متهمًا للمحاكمة الجنائية في الواقعة المعروفة إعلاميًا بـ"أحداث كنيسة مارمينا العجايبي والبابا كيرلس السادس بحلوان"، لاتهامهم بتأسيس وتولي قيادة والانضمام لجماعة تكفيرية، وتمويل عناصرها، وقتل 9 مسيحيين وفرد شرطة، والشروع في قتل آخرين، ومقاومة رجال الشرطة بالقوة والعنف.

 

كما نسبت النيابة اتهامات بصنع وحيازة عبوة مفرقعة والشروع في استعمالها بما يعرض حياة الناس وأموالهم للخطر، والسعي لدى جماعة داعش خارج البلاد بهدف الإعداد لإرتكاب جرائم إرهابية بمصر، والالتحاق بصفوف تلك الجماعة خارج البلاد، واستخدام مواقع على شبكة الإنترنت لتبادل الرسائل والتكليفات لتنفيذ عمليات إرهابية، وحيازة أسلحة نارية وذخائر بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية.

 

فيما أسفرت عنه تحريات قطاع الأمن الوطني من تأسيس المتهم إبراهيم إسماعيل إسماعيل مصطفى خلية إرهابية تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي القائمة على تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتكفير رجال القضاء والقوات المسلحة والشرطة واستباحة دمائهم ودماء المسيحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، وضمه 5 آخرين لتلك الخلية وتلقيه تمويلا من آخرين.

 

وكان النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، أمر بإحالة 11 متهمًا للمحاكمة الجنائية في الواقعة المعروفة إعلاميًا بـ"أحداث كنيسة مارمينا العجايبي والبابا كيرلس السادس بحلوان"، لاتهامهم بتأسيس وتولي قيادة والانضمام لجماعة تكفيرية، وتمويل عناصرها، وقتل 9 مسيحيين وفرد شرطة، والشروع في قتل آخرين، ومقاومة رجال الشرطة بالقوة والعنف.

 


كما نسب النائب العام للمتهمين اتهامات بصنع وحيازة عبوة مفرقعة والشروع في استعمالها بما يعرض حياة الناس وأموالهم للخطر، والسعي لدى جماعة داعش خارج البلاد بهدف الإعداد لإرتكاب جرائم إرهابية بمصر، والالتحاق بصفوف تلك الجماعة خارج البلاد، واستخدام مواقع على شبكة الإنترنت لتبادل الرسائل والتكليفات لتنفيذ عمليات إرهابية، وحيازة أسلحة نارية وذخائر بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية.

 


وقد باشرت نيابة أمن الدولة العليا، فيما أسفرت عنه تحريات قطاع الأمن الوطني من تأسيس المتهم إبراهيم إسماعيل إسماعيل مصطفى خلية إرهابية تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي القائمة على تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتكفير رجال القضاء والقوات المسلحة والشرطة واستباحة دمائهم ودماء المسيحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، وضمه 5 آخرين لتلك الخلية وتلقيه تمويلا من آخرين.