عادات وأطعمة وممارسات تسبب السعادة الزوجية

السعادة الزوجية للزوجات وعلاقتها بالغـذاء
السعادة الزوجية للزوجات وعلاقتها بالغـذاء

يبحث الكثيرون عن وصفة للسعادة الزوجية، ولكن الغريب أن يكون الطعام أو الغذاء أحد عوامل تعاسة أسرة أو سعادتها.

قال خبير التغذية «سعيد متولي» إن السعادة مسألة نسبية، وعوامل تحقيقها كثيرة ومختلفة فقد يكون الإحساس بها متواجد عند تحقيق مطلبا تحتاج إليه وقد يكون ذلك المطلب مالا، وقد تشتهى طعاما معينا أو تجد راحتك بلا تقيد في ملبس يناسبك، وقد تسعد لسعادة أولادك أو زوجتك أو إرضاء أهلك.

وأشار «سعيد متولي» إلى أن الزوجات دائما متقلبات المزاج، وينتج بأجسامهن أنواعا من الهرمونات التي قد تزيد تحملهن أو تكن سببا في الشعور بالضيق بعض الوقت.. ولإعادة رسم الابتسامة على شفاه الزوجات نصح بإتباع الأتي:

-الكلمة الطيبة الرقيقة التي تعبر عن الود 

-المداومة على الطاعة والعبادات والحفاظ على المطعم الحلال 

-من طباع النساء أنها أحيانا تتذكر كل شيء أحزنها في حياتها، وأحيانا لا تتذكر إلا ما يسعدها منك فداوم على الوصول إلى النصف الثاني بهدوء .

-هناك سيدات تسعد بمشاركتهن في تناول الغذاء والاهتمام بما تقدمه لك من طعام والثناء عليها، فإحساسك بالراحة مما تقدمه فكن كذلك.

-هناك سيدات تحب أن يتذكرها الأحباب بهدايا وحتى لو بسيطة أو أشياء معنوية.

-هناك أغذية توفر للجسم عناصر وفيتامينات هامة في تخليق هرمونات السعادة تختلف أصنافها من سيدة لأخرى ولكن يتفق على "الشيكولاتة - المكسرات بأنواعها - الفاكهة خاصة الموز - منتجات الألبان"

-النوم المعتدل ليلا والحركة "الرياضة" والتعرض إلى الشمس صباحا ومساء