اقرأ رسائل الأوقاف في حملة «وطن بلا إدمان»

صورة موضوعية
صورة موضوعية

أطلقت وزارة الأوقاف مبادرة « وطن بلا إدمان»، بداية من شهر أكتوبر الماضي برعاية وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، تضمنت عدد من الدورات والرسائل التوعوية.

 

 جاء بالتنسيق مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، للتوعية بخطورة تعاطي وإدمان المخدرات وطرق مواجهتها بأساليب علمية عصرية، يحاضر فيها أساتذة متخصصون في علم الاجتماع، والطب النفسي، والطب الشرعي، لبيان خطورة تعاطي المواد المخدرة وطرق معالجة قضايـا الإدمان، ويشارك فيها 150 إماما، وهم :

 

رسائل: الدكتور خالد السيد غانم، مدير إدارة الإعلام بوزارة الأوقاف

 الرسالة الأولى: 

«ما أحلى أن يعيش الإنسان بنقاء قلب، وصفاء نفس ، وقوة عقل.. هذا هو الفارق بين غير المدمن والمدمن».

الرسالة الثانية: 

«الإدمان طريق لهلاك الجسم ودمار للنفس؛ فحافظ على نعم الله عليك».

الرسالة الثالثة: 

«كن مستمعًا جيدا وتحدّث إلى أبنائك عن مخاطر وإهلاك الإدمان للشعوب».

الرسالة الرابعة: 

«انتبه … إدمان المخدرات يُحدث تغييرات فزيائية في بعض الخلايا العصبية في الدماغ».

الرسالة الخامسة: 

«حسّن علاقتك بالله وبالآخرين، وتغلب على مشكلاتك، وكن قويًّا حتى لا تقع في خطر الإدمان».

الرسالة السادسة: 

«العقل مناط التكليف والاعتداء على العقل بسكر انتهاك لحدود الله ،ومن يتعد حدود الله فهو بعيد عن رحابه».

الرسالة السابعة:

«من المحرم قطعًا أن يقدم الإنسان على هلاك نفسه أو ما يؤدي إلى ذلك فاحذر هذه السموم».

الرسالة الثامنة:

«المسكرات أم الخبائث، ويتولد منها كل سلوك مشين، وعلى الإنسان طهارة قلبه وفكره وجسده».

الرسالة التاسعة:

«الإدمان تعود على فعل سيء يجر إلى مساوئ عديدة، فلنحذر أن ننسى ربنا حتى لا يكلنا لأنفسنا».

الرسالة العاشرة:

«الإيمان يعصم الإنسان من الوقوع في الخطأ والذلل، فلا يشرب الخمر من كان قلبه معمورًا بالإيمان».

الرسالة الحادية عشر:

«قوة الإرادة والعزيمة والنية في الخلاص هي سبيل النجاة من الوقوع في مغبة المخدرات».

الرسالة الثانية عشر:

«أخي المدمن: الإسلام لا يلفظ أحدًا مهما أساء أو قصَّر، بل يرسم له طريقًا لتقويمه وتزكيته، شريطة أن يتوب ويثوب، فحاول أن تدق باب الله لأنه يناديك».

الرسالة الثالثة عشر: 

«كل إنسان إما معافى أو مبتلى، فاحمد الله على العافية، وعامل أهل البلاء برفق، والكلمة الطيبة الحانية قد تأخذ بيد الإنسان إلى موطن الشفاء والتعافي».

الرسالة الرابعة عشر: 

«المخدرات تعرقل الإنسان عن الحركة الطبيعية للحياة فلا تترك نفسك فريسة لها».

الرسالة الخامسة عشر: 

«بائع سموم المخدرات يظلم نفسه ويقتل غيره، وعليه أن يفكر في طريق العودة قبل مجيء ساعة الندم».

 

(2)

رسائل الدكتور محمد محمود خليفة:

الرسالة الأولى: 

«متابعة الآباء للأبناء تقيهم من الوقوع في براثن الإدمان».

الرسالة الثانية: 

«حسن اختيار الأصدقاء وقاية من السقوط في الإدمان».

 

الرسالة الثالثة: 

«الإدمان حرب على البشرية وإهدار للطاقات».

 

الرسالة الرابعة: 

«القدوة عند الأبناء تُبعدهم عن كل ما لا وراءه طائل».

 

الرسالة الخامسة: 

«النشأة والتربية الدينية خير وقاية للأبناء من الوقوع في براثن الإدمان».

 

الرسالة السادسة: 

«بداية الانحراف بتعاطي المخدرات تكون بالتفريط في جانب المسئولية».  

الرسالة السابعة:

«الإدمان اصطدام مع الشرع والقوانين والعرف والتقاليد».

الرسالة الثامنة: 

«المدمن يفقد السيطرة على قدراته بالإدمان ، فتنحدر طاقاته يومًا بعد يوم».

الرسالة التاسعة: 

«الإدمان هلاك للجسد وضياع للمال وتبديد للعقول فلنحافظ على أنفسنا».

الرسالة العاشرة: 

«الأصدقاء والشارع ووسائل الإعلام ومواقع التواصل أخطر تأثيرا من الآخرين».

الرسالة الحادية عشر: 

«الإدمان أثر من آثار ضعف الشخصية والتبعية للآخرين، ولذلك علمنا ديننا أن لا نكون إمعة، فعلينا أن نؤسس لبناء شخصية قوية قادرة على القيادة، لا على التبعية».

الرسالة الثانية عشر: 

«مداخل الشيطان إلى القلب سبب كل معصية، والإدمان رأس المعاصي؛ فلا تترك للشيطان مدخلا إلى قلبك».

الرسالة الثالثة عشر: 

«الشياطين ليسوا هم أبناء إبليس فحسب؛ ولكن هناك شياطين من الإنس أشد خطرا على الإنسان».

الرسالة الرابعة عشر: 

«بناء جسور من التواصل والمحبة مع الأبناء يجعلهم أكثر ثقة بنا وهو درع أمان لهم.

 

(3)

رسائل الدكتور أحمد الجندي

الرسالة الأولى: 

«دائمَا كن على ثقة أن الله سيعافيك من الإدمان ولكن عليك أن تحاول مرات عديدة، ومن لم يحاول صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر».

 

الرسالة الثانية: 

«الإدمان مرض فإذا ابتليت به فسارع إلى الله تعالى بالدعاء، وإذا ابتلي به أحد الأبناء فهو بحاجة إلى دعائك له، ورد في الأثر عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ كَانَ يَقُولُ :( لَا تُكْثِرُوا الْكَلَامَ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللَّهِ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ فَإِنَّ الْقَلْبَ الْقَاسِيَ بَعِيدٌ مِنْ اللَّهِ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ وَلَا تَنْظُرُوا فِي ذُنُوبِ النَّاسِ كَأَنَّكُمْ أَرْبَابٌ وَانْظُرُوا فِي ذُنُوبِكُمْ كَأَنَّكُمْ عَبِيدٌ فَإِنَّمَا النَّاسُ مُبْتَلًى وَمُعَافًى فَارْحَمُوا أَهْلَ الْبَلَاءِ وَاحْمَدُوا اللَّهَ عَلَى الْعَافِيَةِ)».

الرسالة الثالثة: 

«حافظ على صلواتك فالله سبحانه وتعالى يقول: (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون)».

الرسالة الرابعة: 

«أنت قوي فاحذر مصادقة عاق والديه لأنه لن يصون صداقتك».

يقول الشاعر :      

لا تأتمن من عق أمًّا أو أبًا واحذر صداقته فذاك يخون

من خان حق الوالدين ولم يصن حقيهما ألصحبه سيصون

 

الرسالة الخامسة:

«إن كنت مدمنًا فهون على نفسك، والجأ إلى الله واطلب منه الشفاء، وأكثر من قول: «رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين».

 

الرسالة السادسة: 

«أعداء الأمة يغرقون البلاد الإسلامية بالمخدرات لتغييب عقل الشباب، فإذا غاب العقل فما قيمة الإنسان».

 

الرسالة السابعة: 

«كثير من الشباب والفتيات وقعوا ضحية المشاكل الأسرية فكانوا فريسة للإدمان، فعلى الآباء والأمهات أن يفكروا في مستقبل أبنائهم قبل قرار الانفصال».

الرسالة الثامنة:

«حرم الله كل خبيث يذهب بالعقل، ويخرجه عن وعيه وإدراكه، والخمر أم الخبائث».

 

الرسالة التاسعة:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من شرب الخمر في الدنيا ثم لم يتب منها ، حرمها في الأخرة».

الرسالة العاشرة :

«رسالة إلى الآباء والأمهات: مروا أولادكم بالصلاة فهي نور يحميهم من الفحشاء والمنكر»، وفي السنة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «مُرُوا أَبْنَاءَكُمْ بِالصَّلاَةِ لِسَبْعٍ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا لِعَشْرٍ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ»، والله سبحانه وتعالى يقول: «اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَر».

 

الرسالة الحادية عشر:

«رسالة إلى الآباء والأمهات: «اتقوا الله، واحرصوا على إطعام أبنائكم من حلال يحفظهم الله عز وجل»، وقال تعالى: «وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا».

الرسالة الثانية عشر: 

«من حقوق الأبناء على الآباء أن تختار لهم الأم الصالحة والاسم الحسن وأن تربيهم على الأخلاق الحسنة وتبعدهم عن الأخلاق السيئة»، فالنبي صلى الله علية وسلم يقول: «إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم».

        

الرسالة الثالثة عشر:

«عليكم بكثرة الدعاء لأبنائكم بالهداية ولا تيأسوا فالدعاء سلاح المؤمن».

  (4)

رسائل الدكتور سعيد حامد مبروك أحمد:

الرسالة الأولى:

«اعتصم بالله وحده، وسارع بالإقلاع عن الإدمان».

الرسالة الثانية: 

«كن قدوة طيبة لغيرك، ولا تكن سببًا في ضياع محبيك».

الرسالة الثالثة:

«احذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرة، فالمرء على دين خليله».

الرسالة الرابعة:

«كم من مدمن يموت شر ميتة أثناء تعاطيه المخدرات، فهذا في دورة المياة، وآخر بانفجار الشرايين، فحافظ على حياتك».

 

الرسالة الخامسة: «إدمانك لا يحل مشاكلك، فكن قوي الشخصية فلكل مشكلة حل».

الرسالة السادسة: 

«الإدمان بدايته سيجارة، ونهايته ندم وخسارة، ومازالت الفرصة بين يديك، فبادر بالإقلاع عن الإدمان قبل فوات الأوان، فكل بني آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون».

الرسالة السابعة: 

«العقل أرقى وأغلى نعمة، بل رفع الله قدر الإنسان بالعقل فلا تحقر ما عظمه الله».

الرسالة الثامنة: 

«الإدمان ذهاب لعقلك، وضياع لصحتك وعافيتك، والله تعالى يقول: «ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة».

الرسالة التاسعة: 

«الإدمان ذهاب لعقلك، وضياع لصحتك وعافيتك، والله تعالى يقول: «ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة».

الرسالة العاشرة:

«ما أجمل الحياة بدون إدمان، وما أسعد من كان قوي الإرادة، لا ينحني أمام أي ظرف»

الرسالة الحادية عشر: 

«سئل أبو بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ هل شربت الخمر في الجاهلية ؟ قال: أعوذ بالله ! فقيل له: ولم ؟ قال: كنت أصون عرضي ، وأحفظ مروءتي».

 

الرسالة الثانية عشر: 

«أيها المدمن اتق الله وراقبه في حركاتك وسكناتك، ولا تقل غدًا ارجع، فما قتل النفوس غير التسويف»،وقال تعالي: «وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ».

الرسالة الثالثة عشر: 

«المخدرات سلابة للنعم، وجلابة للنقم، وأضرارها كثيرة تفوق الوصف، حتى قال ابن حجر الهيتمي: «فيها مائة وعشرون مضرة دينية ودنيوية».

 

الرسالة الرابعة عشر: 

«المخدرات والإدمان نفق مظلم، ونهاية سوداء مأساوية،

فبادر واعتصم بالله، وقال تعالى: «وَمَن يَعْتَصِم بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ».

الرسالة الخامسة عشر: 

«الإدمان يسبب مرض السل، يفسد المعدة، يفقد الشهية، يعوق دورة الدم، بل يقتل أحيانًا»، وقال تعالى: «وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ».

(5)

رسائل الدكتور صبري الغياتي

الرسالة الأولى: 

«إن خطر الإدمان لا يقف عند تدمير صاحبه بل يتعدى إلى تدمير المجتمع».

 

الرسالة الثانية: 

«التنشئة الإيمانية درع أمان لشباب واعِ طموح».

 

الرسالة الثالثة:

«مهما عانيت من الوحدة أو التهميش .. فإياك ورفقاء السوء».

 

الرسالة الرابعة: 

«املأ حياتك بالآمال والأعمال فما أخطر الفراغ في حياتك».

الرسالة الخامسة: 

«إن الشباب هم الأمل في غدٍ مشرق ومن ثم يجب العناية بهم».

الرسالة السادسة: 

«باستمرار تعاطي المخدرات تدهور الطاقات الذهنية ويسهل التأثير على المدمن».

 

الرسالة السابعة: 

«الإدمان دمار وهلاك وضياع للعقول».

الرسالة الثامنة: 

«وطن خال من الإدمان، يعني أن القوة العاقلة هي عنوانه والقوة الفاعلة هي قوامة».

الرسالة التاسعة:

«وطن بلا إدمان يعني الوعي بالمخاطر التي تهدد مجتمعاتنا، وتستهدف شبابنا».

 

الرسالة العاشرة:

«ثبت طبيا أن المتعاطي تنخفض لديه إفرازات الغدة النخاعية من الهرمونات المنمية للغدة التناسلية، مما يفقده الرغبة في الجنس».

 

الرسالة الحادية عشر: 

«إن الشباب هم الجذوة إذا اشتعلت أضاءت معالم الطريق لأي أمة، وإن خمدت انطفأت جذوة الحياة فيها».

 

الرسالة الثانية عشر: 

«إذا أصبح الوطن خاليا من الإدمان؛ فإن ذلك يعني أن القوة العاقلة المفكرة الفاعلة تعمل بكل طاقاتها لرفعة الوطن ورخاءه، والرسالة الثامنة عشر بعد المائة: الإدمان لا يخرب العقول فقط وإنما يخرب الأسر. ويفسد المجتمعات ويهدم الأمم» .

 

الرسالة الثالثة عشر: 

«كيف تبني أمة حضارتها ورقيها إذا كان الإدمان يغتال عقول أبنائها وحياتهم».

 

 

 

 

 

(6)

رسائل الدكتور محمود طه الشيمي

الرسالة الأولى:

«الإدمان آفة العصر، ومشكلة كبيرة تعصف رياحها المشئومة بالنفوس والعقول والأموال والمجتمعات».

 

الرسالة الثانية:

«الإدمان سبب لبذر الخراب وصناعة الفساد، وقتل الأرواح، وضياع الأموال، والقضاء على القيم والأخلاق».

 

الرسالة الثالثة:

«المخدرات طريق مُعبد لدمار القدرات الذهنية والجسدية».

الرسالة الرابعة:

«المخدرات موت محتوم تنهك الجسم وتقضي عليه».

 

الرسالة الخامسة: 

«وأخيراً لعلك تقول ما النجاة ؟ عليك بمصاحبة الأخيار ،ومجالسة الصالحين، واتباع هدي سيد المرسلين».

 

الرسالة السادسة: 

«الإدمان داءٌ خطير، وبلاءً مستطير، ما نشأ في مجتمع فسكتوا عن إنكارهِ ومحاربته إلا وكُتبَ على ذلك المجتمع الانهيار والانحدار».

الرسالة السابعة :

«تعاطي المسكرات والمخدرات يؤدى إلى انتشارٍ الجرائمِ وتفشيها في المجتمعات، فالمدمن لا يبالي بأي طريق في طلب المالِ وبأي وسيلة في تحصيله، حتى لو استدعى ذلك منه ارتكاب الجرائِم بشتى صورها».

 

الرسالة الثامنة:

«للمسكراتِ والمخدرات آثار سيئة على الفرد والمجتمع وعلى دين المرءِ ودنياه، وقد حكم الله أنها موقعةٌ للعداوةِ والبغضاءِ، صادة عن ذكر اللهِ وعن الصلاةِ».

 

الرسالة التاسعة:

«تعاطي المسكرات والمخدرات يؤدى إلى انتشارٍ الجرائمِ وتفشيها في المجتمعات، فالمدمن لا يبالي بأي طريق في طلب المالِ وبأي وسيلة في تحصيله، حتى لو استدعى ذلك منه ارتكاب الجرائِم بشتى صورها».

الرسالة العاشرة: 

«المستوى الفكري والأخلاقي الهابط، وبعد الشباب عن الدين، سبب من أسباب انتشار المخدرات».

الرسالة الحادية عشر:

«من أهم وأعظم أسباب انتشار المخدرات أيضا: ضعف الإيمان، وانعدام الخوف من الله ، أو ما يسميه أهل التربية ضعف الوازع الديني، وقد قلتها مرارا : إن ضياع الإيمان سبب للإدمان».

الرسالة الثانية عشر:

«من أهم أسباب انتشار المخدرات : إهمال الوالدين، وسوء التربية، فالأب الذي يغيب عن أبنائه طويلاً، ولا يتابعهم في ذهابهم وإيابهم، ولا يدري مع من يمشون ويصاحبون ويجيئون ويغدون، لا يلومَنَّ إلا نفسه يوم يقع أحد أبنائه – لا قدَّر الله – في مصيبة إدمان المخدرات وتعاطيها».

 

الرسالة الثالثة عشر: 

«ومن أهم أسباب انتشار المخدرات: المشاكل الأسرية، والتي قد تنتهي بالطلاق، ثم يتزوج الأب وتتزوج الأم ويتركوا الأولاد ،لايجدون من يرعاهم ومن يهتم بهم. ومن ثم الفرار إلى الخمور والمخدرات ملاذا ومهربا من ضغط المشاكل الأسرية».

الرسالة الرابعة عشر: 

«الخمور والمخدرات آفة خطيرة قاتلة انتشرت في الآونة الأخيرة، حتى أصبحت خطرًا يهدد هذه المجتمعات وتنذر بالانهيار».    

الرسالة الخامسة عشر:

«من أهم أسباب انتشار المخدرات أيضا :الْهُرُوبُ مِنَ الْوَاقِعِ السَّيِّئِ، وَمِنْ مشاكل الحياة ومَصَائِبِ الدُّنْيَا وَهمومها ،كفقد الأهل والأحباب، أو الفشل في العمل أو الزواج، أو الدراسة أو المرض أو الْفَقْرِ والحاجة للمال، وَتَرَاكُمِ الدُّيُونِ، أوَضِيقِ الْعَيْشِ، وغيرها من مشاكل الدنيا فيصاب الإنسان بالإحباط واليأس».

 

(7)

رسائل الدكتور أسامة محمد الجوهري

الرسالة الأولى:

«الإدمان يسلبك حياتك ويجعلك تدور في حلقة مفرغة حتى آخر لحظات عمرك، ولا سبيل إلى الخروج منها إلا بالتوقف عن الإدمان».

الرسالة الثانية:

«الإدمان يحرمك لذة العمل واكتساب الرزق الحلال فلا أجمل من أن تدخل على أولادك السرور بكسبك الحلال والاستمتاع به معهم».

الرسالة الثالثة: 

«إن أول من يشقى بإدمانك هي أسرتك فحنانيك بهم، لأنهم هم من يسعدون لسعادتك ويشقون بشقائك».  

الرسالة الرابعة:

«كان الأولى بمالك الذي تنفقه على المواد المخدرة هم أهلك وولدك ووطنك فإن كنت لأهلك وولدك ووطنك محبًا فتوقف حالا تسعد بهم ويسعدون بك».

 

(8)

رسائل الدكتور هيثم محمد رمضان

الرسالة الأولى: 

«الإدمان طاعون العصر يفتك بالأفراد ويخرب المجتمعات».

الرسالة الثانية: 

«الإدمان يُدمر قوة المجتمع ويقضي على الطموحات والآمال».

الرسالة الثالثة: 

«الإدمان يجلب الخوف والرعب لصاحبه في كل زمان ومكان».

الرسالة الرابعة: «الإدمان فـزع».

الرسالة الخامسة:

«الإدمان مفتاح لكل شر».

الرسالة السادسة: 

«وطنك وبلدك في حاجة إليك فلا تكن سببًا في هونها وضعفها بالإدمان».

الرسالة السابعة: 

«احذر أن تفقد ثقتك بين الناس بالإدمان، فالناس شهداء الله في أرضه هونها وضعفها بالإدمان».

الرسالة الثامنة: 

«حرم الله علينا الخبائث وأشدها خبثا المخدرات والمسكرات».

الرسالة التاسعة:  

«احذر أن يأتيك أجلك وأنت تتعاطى المخدرات فتكون خاتمتك خاتمة السوء».

الرسالة العاشرة: 

«التربية السليمة تبدأ من المنزل والمدرسة والمسجد، وهي الحصن الذي يحمي شبابنا من الوقوع في براثن الإدمان».

الرسالة الحادية عشر: 

«على المؤسسات التربوية إيجاد حلول جذرية للقضاء على خطر الإدمان».

الرسالة الثانية عشر:

  «ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة” والإدمان هلاك محقق».

الرسالة الثالثة عشر: 

«الإدمان لا يأتي على قيمة إلا هدمها ولا أمة إلا أهلكها».  

الرسالة الرابعة عشر: 

«الصلاة نور .. فلا يمكن أن يطرق الإدمان قلبا امتلأ بنورها».