بعد إخلاء سبيله.. 4 وقائع اغتصاب اتُهم فيها سعد لمجرد

سعد لمجرد
سعد لمجرد

أطلقت السلطات الفرنسية سراح المطرب المغربي سعد لمجرد- بشكل مؤقت- بعد دفع كفالة مالية مع استمرار التحقيقات الجارية.

ووفقا لجريدة "المغرب اليوم" فإن المحكمة أطلقت سراح سعد لمجرد مؤقتا بكفالة مالية، بعد أن تم إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة الفرنسية لاتهامه باغتصابه فتاة في مدينة "سان تروبيه"، بسبب الشكوى التي تقدمت بها الضحية.

لم تكن القضية المتهم فيها المطرب المغربي سعد لمجرد حاليًا، هي الأولى التي يُحاكم فيها بتهمة الاغتصاب، فقد لاحقته 3 وقائع أخرى قبلها.

وترصد «بوابة أخبار اليوم» وقائع الاغتصاب التي أُتهم فيها سعد لمجرد قبل ذلك:

الواقعة الأولى

كانت عام 2010، حيث وجه القضاء الأمريكي إلى سعد لمجرد تهمة الاغتصاب، لكن هذه الدعوى أسقطت عنه.

الواقعة الثانية

كانت في أبريل من عام 2015، حيث وجه القضاء الفرنسي إلى المطرب المغربي تهمة اغتصاب ثانية، بناء على دعوى تقدّمت بها ضده شابة "فرنسية - مغربية" تتهمه فيها بأنه اعتدى عليها جنسيا وضربها، وذلك في الدار البيضاء عام 2015.

الواقعة الثالثة

في العام 2016، اتهم "لمجرد" باغتصاب فتاة تبلغ من العمر 20 عامًا، في غرفة فندقه بباريس، ووجه إليه القضاء رسميًا في أكتوبر 2016 تهمة الاغتصاب مع ظروف مشددة للعقوبة، وظل خلف القضبان حتى أبريل 2017، حين وافق القضاء على إطلاق سراحه بشرط ارتداء سوار إلكتروني للمراقبة.

وفي مارس الماضي سمح القضاء له بالسفر إلى المغرب، و أطلق أغنيته الجديدة «غزالي».

الواقعة الرابعة
وهي التي يُحاكم فيها سعد لمجرد حاليًا، والتي تم تجديد حبسه على إثرها لمدة 24 ساعة جديدة، في قضية الاغتصاب التي وصفتها النيابة العامة الفرنسية بـ«المُعقدة».