بدأ الكينج محمد منير، مشواره الفني مع الشاعر عبد الرحيم منصور، وفؤاد حداد والموسيقار هاني شنودة، وأحمد منيب الذي كان بمثابة «أبوه الروحي».
كان لـ«منيب» معزة خاصة في وجدان الشاب الصغير، الذي بدأ يخطو أول خطواته في عالم الفن.
وتولى الراحل «منيب» مهمة تدريب «منير» على الأداء ودعمه فنيًا، وهو ما حافظ عليه «الكينج»، وظل وفيًا لأصوله، بالرغم من ابتعاده عن أسوان منذ صغره.
وحرص «منير»، منذ الصغر على الاستماع للفنانين النوبيين، وقدم خلال مسيرته العديد من الأغاني النوبية المميزة التي أحبها الجميع.
