فيسبوك يعلن المنافسة بين «بلوق» رضوى الشربيني وجماعة «بنحب الرجالة»

رضوى الشربينى
رضوى الشربينى

احتلت الإعلامية رضوى الشربيني، مقدمة برنامج «هي وبس»، على قناة «cbc» سفرة، الصدارة على موقع «فيسبوك» الأيام الماضية وحتى الآن، لأسباب مختلفة أبرزها جمالها وآرائها القوية تجاه الرجال غير المسئولين.

«ما يستهلوشي»:


فعلى غرار أبلة فاهيتا توجه الشربيني رسائل حادة للفتيات اللاتي توهبن حياتهم لرجال «ما يستهلوشي» يوهموهن بأنهن كل شيء لأسباب مختلفة منها تحقيق مصالح، ثم يختفوا مرة واحدة أو بحجج غير منطقية.

«لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين»:


وتكسب الشربيني شعبية كبيرة كونها أم لطفلتين، ومنفصلة عن زوجها رافضة خوض أي علاقة جديدة لتكريس حياتها لطفلتيها فقط، مؤكدة دائما على أنها قادرة على إدارة حياتها بدون رجل.

«وراء كل امرأة عظيمة نفسها»:
ومن أبرز ما أثار إعجاب جمهور رضوى الشربيني، ما قالته بخصوص قوة النساء وحقهن في إدراك قدراتهن مؤكدة أن وراء كل امرأة عظيمة «نفسها».


«نظرية البلوق»:
وغزت «كوميكس» بعنوان «البلوق» صفحات التواصل الاجتماعي، والتي اعتقدها الرجال تحريضا من رضوى الشربيني وحربا عليهم، إلا أن سببها مداخلة هاتفية لفتاة وضعها حبيبها في قائمة الحظر «بلوك» بعد انتظار طويل منها، وذهبت إلى مقر عمله محاولة التحدث إليه إلا أنها أحرجها، متسائلة ماذا تفعل مما صدم «الشربيني» ودفعها للتحدث عن ضرورة استخدام طريقة «البلوك» لمثل هؤلاء الرجال.

 «بنكره الرجالة vs بنحب الرجالة»:
وبالتزامن مع كوميكس التحريض على الرجال التي استخدمتها الصفحات اعتمادا على بعض تعليقات «رضوى»، تم تدشين مجموعة «جروب» بعنوان «بنكره الرجالة» والذي حقق ارتفاعا ملحوظا في عدد المشتركات في ساعات قليلة.
وبعد يوم خرج «جروب» منافس بعنوان «بنحب الرجالة»، وكلاهما استخدم مقولات «الشربيني» كمثل أعلى، في إطار كوميدي طريف من كلا الجنسين.

«شائعة الأخوة» وفكرة «الطبيخ»:
وانطلقت العديد من الشائعات، والتي بينها ادعاء أن الفنانة دينا الشربيني شقيقة الإعلامية رضوى الشربيني، وتجمعها قرابة بالشيف الشربيني، حتى انطلقت مقولات تجمع بين الثلاثة: «عايزها شيف شربيني في المطبخ، ودينا الشربيني في البيت، ورضوى الشربيني في الشارع».