فيديو.. تفاصيل خطيرة بواقعة «بتر العضو الذكري» لطفل المنوفية

حالة الطفل
حالة الطفل

 

قال «عبده عزت»، عم الطفل ضحية «عملية الطهارة بالمنوفية»، إن مستشفى أشمون لم تبلغ الأسرة بوقوع أي خطأ طبي للطفل خلال العملية التي تعرض فيها الطفل لبتر العضو الذكري، موضحًا أنهم فوجئوا في اليوم الثاني من العملية بظهور آثار حروق على العضو الذكري الخاص بالطفل.


وأضاف «عزت» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «رأي عام»، المذاع على قناة «تن»، أن الطبيب الذي أجرى العملية هرب من المستشفى بعد علمه بتوجه الأسرة للاستعلام عن حالة الطفل، مؤكدًا أنه لا يوجد حاليًا عضو ذكري للطفل بعد العملية تماماً، لافتاً إلى أن الطفل يعاني من عدم استطاعته التبول عقب عملية الطهارة، لافتًا إلى أنه تم التوجه لمستشفى اليوم الواحد، والطبيب عندما رأى الطفل قام بتصويره، وطالب الأسرة بتقديم شكوى بالواقعة.

 
وأوضح أنه تم عرض الطفل على مستشفى شبين الكوم الجامعي، وبعدما قام الأطباء بعرض حالته على متخصصي الطب الشرعي، وجد أنه تم انسداد أمامي وخلفي بوحشية في العضو الذكري بطول 2 سنتيمتر، مما أدى إلى تأخر حالة الطفل لهذه الدرجة.


وأكد «عم الطفل» في ختام حديثه، أن الأطباء في مستشفى شبين الكوم شخصوا حالة الطفل بعد العرض على الطب الشرعي، وأكدوا ضرورة عمل استئصال لباقي العضو الذكري للطفل منعًا للتسمم.


وكان والد الطفل هشام عزت سليم،  قدم مذكرة لكل من وزيرة الصحة والنيابة الإدارية للمطالبة بالتحقيق في واقعة تعرض نجله لإهمال طبي بمستشفى أشمون العام خلال عملية طهارة، وتم تحويله إلى مستشفى شبين التعليمي، وأشار والد الطفل في شكواه إلى أنه بعد إجراء الجراحة في المستشفى الحكومي ظهرت أعراض أسوداد على العضو الذكري وتسبب في غرغرينة في العضو مع احتمالية سقوطه بنسبة 80%  وتم نقله لمستشفى شبين الكوم التعليمي لتحويل مسار البول.

 
يذكر أن تلك الواقعة هي الثانية في محافظة المنوفية خلال شهر، حيث تعرضت طفلة لبتر ذراعها نتيجة خطأ طبي خلال تركيب «الكانيولا»  في المستشفى،  وهو ما دفع وزيرة الصحة لاستقبال والد الطفلة وتعهدها بمحاسبة المخطئين.

قال «عبده عزت»، عم الطفل ضحية «عملية الطهارة بالمنوفية»، إن مستشفى أشمون لم تبلغ الأسرة بوقوع أي خطأ طبي للطفل خلال العملية التي تعرض فيها الطفل لبتر العضو الذكري، موضحًا أنهم فوجئوا في اليوم الثاني من العملية بظهور آثار حروق على العضو الذكري الخاص بالطفل.


وأضاف «عزت» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «رأي عام»، المذاع على قناة «تن»، أن الطبيب الذي أجرى العملية هرب من المستشفى بعد علمه بتوجه الأسرة للاستعلام عن حالة الطفل، مؤكدًا أنه لا يوجد حاليًا عضو ذكري للطفل بعد العملية تماماً، لافتاً إلى أن الطفل يعاني من عدم استطاعته التبول عقب عملية الطهارة، لافتًا إلى أنه تم التوجه لمستشفى اليوم الواحد، والطبيب عندما رأى الطفل قام بتصويره، وطالب الأسرة بتقديم شكوى بالواقعة.

 
وأوضح أنه تم عرض الطفل على مستشفى شبين الكوم الجامعي، وبعدما قام الأطباء بعرض حالته على متخصصي الطب الشرعي، وجد أنه تم انسداد أمامي وخلفي بوحشية في العضو الذكري بطول 2 سنتيمتر، مما أدى إلى تأخر حالة الطفل لهذه الدرجة.


وأكد «عم الطفل» في ختام حديثه، أن الأطباء في مستشفى شبين الكوم شخصوا حالة الطفل بعد العرض على الطب الشرعي، وأكدوا ضرورة عمل استئصال لباقي العضو الذكري للطفل منعًا للتسمم.


وكان والد الطفل هشام عزت سليم،  قدم مذكرة لكل من وزيرة الصحة والنيابة الإدارية للمطالبة بالتحقيق في واقعة تعرض نجله لإهمال طبي بمستشفى أشمون العام خلال عملية طهارة، وتم تحويله إلى مستشفى شبين التعليمي، وأشار والد الطفل في شكواه إلى أنه بعد إجراء الجراحة في المستشفى الحكومي ظهرت أعراض أسوداد على العضو الذكري وتسبب في غرغرينة في العضو مع احتمالية سقوطه بنسبة 80%  وتم نقله لمستشفى شبين الكوم التعليمي لتحويل مسار البول.

 
يذكر أن تلك الواقعة هي الثانية في محافظة المنوفية خلال شهر، حيث تعرضت طفلة لبتر ذراعها نتيجة خطأ طبي خلال تركيب «الكانيولا»  في المستشفى،  وهو ما دفع وزيرة الصحة لاستقبال والد الطفلة وتعهدها بمحاسبة المخطئين.

قال «عبده عزت»، عم الطفل ضحية «عملية الطهارة بالمنوفية»، إن مستشفى أشمون لم تبلغ الأسرة بوقوع أي خطأ طبي للطفل خلال العملية التي تعرض فيها الطفل لبتر العضو الذكري، موضحًا أنهم فوجئوا في اليوم الثاني من العملية بظهور آثار حروق على العضو الذكري الخاص بالطفل.


وأضاف «عزت» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «رأي عام»، المذاع على قناة «تن»، أن الطبيب الذي أجرى العملية هرب من المستشفى بعد علمه بتوجه الأسرة للاستعلام عن حالة الطفل، مؤكدًا أنه لا يوجد حاليًا عضو ذكري للطفل بعد العملية تماماً، لافتاً إلى أن الطفل يعاني من عدم استطاعته التبول عقب عملية الطهارة، لافتًا إلى أنه تم التوجه لمستشفى اليوم الواحد، والطبيب عندما رأى الطفل قام بتصويره، وطالب الأسرة بتقديم شكوى بالواقعة.

 
وأوضح أنه تم عرض الطفل على مستشفى شبين الكوم الجامعي، وبعدما قام الأطباء بعرض حالته على متخصصي الطب الشرعي، وجد أنه تم انسداد أمامي وخلفي بوحشية في العضو الذكري بطول 2 سنتيمتر، مما أدى إلى تأخر حالة الطفل لهذه الدرجة.


وأكد «عم الطفل» في ختام حديثه، أن الأطباء في مستشفى شبين الكوم شخصوا حالة الطفل بعد العرض على الطب الشرعي، وأكدوا ضرورة عمل استئصال لباقي العضو الذكري للطفل منعًا للتسمم.


وكان والد الطفل هشام عزت سليم،  قدم مذكرة لكل من وزيرة الصحة والنيابة الإدارية للمطالبة بالتحقيق في واقعة تعرض نجله لإهمال طبي بمستشفى أشمون العام خلال عملية طهارة، وتم تحويله إلى مستشفى شبين التعليمي، وأشار والد الطفل في شكواه إلى أنه بعد إجراء الجراحة في المستشفى الحكومي ظهرت أعراض أسوداد على العضو الذكري وتسبب في غرغرينة في العضو مع احتمالية سقوطه بنسبة 80%  وتم نقله لمستشفى شبين الكوم التعليمي لتحويل مسار البول.

 
يذكر أن تلك الواقعة هي الثانية في محافظة المنوفية خلال شهر، حيث تعرضت طفلة لبتر ذراعها نتيجة خطأ طبي خلال تركيب «الكانيولا»  في المستشفى،  وهو ما دفع وزيرة الصحة لاستقبال والد الطفلة وتعهدها بمحاسبة المخطئين.

صور الطفل،،

 

صور الطفل،،