صور.. ألعاب زمان في العيد

العاب زمان في العيد
العاب زمان في العيد

مع كل مناسبة هناك ذكريات يستعيدها الإنسان تذكره بمواقف وأشخاص وحكايات  يقوم بسردها  لأشقائه الصغار وأبنائه ومع اقتراب العيد نتذكر العاب كانت رغم  بساطتها إلا أنها  مصدر للبهجة والسعادة لأطفال ويظلوا ينتظرون الحصول علي العيديات ليذهبوا لشرائها.

ولأنها انقرضت في هذا الزمان لذلك أصبحت ذكري في صورة ورغم ذلك لم نستطع نسيانها وعند مشاهدتها نشعر بفرحة العيد و مازلنا نتذكر اسمها وسعرها وأسماء من كان يبيعها.

وعلى عكس أطفال هذه الأيام كان أطفال التسعينيات والثمانينيات محظوظين بتنوع ووفرة الألعاب التى تحلو بها المشاركة وتلك التى يمكن اللعب بها حتى بشكل فردى كونها كانت أسعارها في متناول الجميع، والتى حظى بعضها بشعبية كبيرة جعلتها تحمل لقب "لعبة العيد" بشكل مطلق وطوال سنوات طويلة، حتى أننا نكاد نجزم أنه ما من طفل فى التسعينيات لم يشتر إحداها.

 


مسدس صاروخ
وهو مسدس يعرفه جيل التسعينيات جيداً، حيث يحدث صوت يشبه صوت الأسلحة فى أفلام الأكشن الأجنبى، ويضئ لون أحمر عند استخدامه.


مسدس الطلق

 
ظهر مسدس الطلق بعد مسدس الشرار، فكان بمثابة طفرة حينها، حيث اعتبره الأطفال مسدساً بمعنى الكلمة لقرب شكله وصوته من المسدس الحقيقى.

لعبة البلي
لعبة البلي من الألعاب الشعبية المنتشرة في أغلب قرى مصر جميعها، وهي من الألعاب المنتشرة التي يمارسها الأطفال الذكور فقط.

 وهذا البلي مصنوع من الزجاج ويتم استيراده من الصين وهناك اسمان يطلقان على البلي فالبلية الصغيرة الحجم تسمى (بلية) بينما البلية كبيرة الحجم تسمى (نيشان). وهناك بعض اللاعبين يستخدم بلية مصنوعة من الحديد.