أطرف التعليقات على «لما أهلك عرفوا أنك بتشرب سجاير»

التدخين آفة خطيرة
التدخين آفة خطيرة

لا شك أن الإقلاع عن التدخين حلم كل مدخن، خاصة وأنه يحتاج إلى استجماع كل قوته لاتخاذ وتنفيذ القرار، ورغم حرص الكثير على ذلك، إلا أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي حولوا الحديث عنه إلى دعابة، متناقلين أطرف حكاياتهم مع الأهل حينما علموا بتدخينهم.

 

ونرصد أبرز تلك الحكايات التى تحدث عنها أصحابها عبر صفحة «الكومنت الفصيل»، فى السطور التالية..  

 

عيب يا حاج متقولش على نفسك كده

روت «نادين» حكاية شقيقها المدخن مع والدها، قائلة: «لما بابا عرف ان أخويا بيشرب سجاير قاله ايه رأيك فى السجاير يا محمود، قاله وحشة يا بابا، وبتدمر الصحة وتضيع المال، قاله واللى بيشربها يا محمود، قاله يستاهل يموت وفلوسه تروح، راح قالع الشبشب وقاله اومال بتشريها ليه يا ابن "---" ، طلع يجري وقاله عيب يا حاج متقولش على نفسك كده».

 

الفحم وورقة المعسل

وكشف «فهد» حكايته، قائلا: «أبويا جه ف يوم وقالي يابني السجاير والشيشه دول أكبر حرام بتدمر صحتك وبتضيع فلوسك ..اوعي فى يوم من الأيام تشربها..هتتعب جدا ف حياتك ..صحتك بالدنيا يابني انا بقولك ع مصلحتك .. خلص كلامه وسكت شويه وبعد كده قالي.. روح بقه هات الفحم من ع النار وورقه المعسل هتلاقيها تحت التليفزيون».

 

قوم اشرب حجر عشان دماغك تتظبط 

وذكر «زيزو»: «الحقيقه لو قولتلك انه ابويا ضربني او عمل معايا حاجه عشان بشرب شيشه ابقا كداب، ده لما كان بيلاقيني متنرفز ولا مضايق كان يقولي قوم اشرب حجر عشان دماغك تتظبط ..احبيبي يا حج».

 

هضرب عشان بتجيب سجائر

فيما يقول «إبراهيم»: « بابا قالي لما انت بتشرب سجائر يا ابراهيم يا ابنى مقلتش ليه قلت خفت لتضربنى يا حج قال هضرب عشان بتشرب سجائر لا طبعا هضرب عشان بتجيب سجائر فرط وبتقولى لبتاع الكشك هات ٣ فرط لابويا، بصراحه خت علقت موت وكل قلم يقول فرط يا هيما فرط».

 

هاتلي علبة اخوك

وتابع «محمد»: «كان اخويا هو الي بيشرب.. المهم كلمتين منه و كلمتين من أمي و شتيمه فيه وامي تقولي يابني السجاير مش هتنفعك، شوف ابوك عامل ازاي منها .. في خلاصه الحوار لقيت ابويا بيقولي روح هاتلي سيجاره من اخوك عشان علبتي خلصت».

 

بابا حاسب على الطلبات

وذكر «عمرو»: «زمان اول ابويا لما عرف شافنى ع القهوه اعد بشيش قام راح محاسب الواد القهوجى ع الطلبات والشيشه وقال للقهوجى قوله بابا حاسبلك ياعواطلي».

 

سلمت أخويا تسليم أهالي

أما حكاية «إسلام» فكانت الأطرف، فروى قائلًا: «أنا مبشربش سجاير الحمد لله، بس وانا صغير قفشت اخويا الكبير بيشرب سجاير، وعرف انى شوفته، فخلاني اشرب معاه عشان مقولش لابويا، فروحت حكيت لبابا اللى حصل، وضرب اخويا وقاله انا بضربك عشان شربت اخوك الصغير مش عشان انت بتشرب، أنا اصلا عارف من زمان، بس سلمت أخويا تسليم أهالي».

 

دماغ العميق.. والسيجارة الإلكترونية

ورد «أحمد» قائلًا: «أنا فضلت اشرب ٦ شهور محدش يعرف لحد م جه ف يوم ودماغي طلبت وعملت فيها العميق وطلعت اشربها ع السطح وانا بشربها اصلا الشمس فى وشي مش قادر ابص فوق فوقفت ع السلم والواد خرمان بقه… اذ فجأه ألاقي عمي واقف بيبص عليا وأنا بشرب… الشهاده لله قعد يكلمني وينصحني وقالي لازم تبطلها عشان صحتك وفلوسك وشوف ابوك صحته عامله ازاي من السجاير.. بصراحه اقتنعت بكلامه لانه مغصبنيش وروحت اشتريت السيجاره الالكترونيه وبعد عناء طويل الحمد لله مع شويه عزيمه واصرار ووبص للمستقبل بقيت بشرب السيجاره الالكترونيه والسجاير العاديه».

 

بطل من 15 سنة

فيما تابع «شربيني»: «الحمد لله ربنا اكرمني وبسببي انا واخويا والدي بطل السجاير من 15 سنه، كان بيخاف علينا من الدخان ف كنا بندايقه ونقعد جنبه كعلاج ع امل انه يكون حافز ليه ميشربش واحنا ف البيت عشان ميضرناش واحده واحده لحد.ما ربنا اكرمه وبطلها».

 

ابويا كسر رجلي

ورد عليه «الماجيكو» قائلًا: «كنت بذاكر ومولع سجارة ونسيت اقفل الباب وباخد خلاص نفس من السجارة هوب ابويا دخل قمت كاتم النفس فجأة بيقولى عامل اية وانا ساكت مبردش خايف الدخان يطلع من بوئى او مناخيرى، يقولى ما تنطق ما بتردش لية لما نطقت تانى يوم كنت مجبس رجلى».