تنعى حملة مصر أد الدنيا أول حملة لترشيح السيسي للرئاسة، مقتل محمد فتحى القيادي بالحملة. وأوضحت الحملة أن جماعة من الإخوان المسلمين بقرية (ناهيا) الرصاص عليه أمام منزله ، ليلفظ أنفاسه الأخيرة فجر الأثنين 26 مايو. وقال ممدوح شفيق النحاس منسق الحملة انه ينعى ببالغ الآسي والحزن رحيل أحد الشباب الأطهار الذي عمل الوقوف بجانب رغبة الشعب المصري والانضمام لحملة السيسي. وقالت كريمة الغريب صديقة الشهيد أنها ترتب مع بعض أصدقاءه لإقامة تأبين يليق به كشاب وطني دفع حياته ثمنا لمبادئه, طالبت كافة شباب الثورة بترتيب فعاليات تحمل اسم الشهيد. وأكد عادل فخري دانيال رئيس حزب الاستقامة، أن دماء الشهداء تزيد الشعب المصري إصرار على تحقيق خارطة الطريق وهم قاطرة المستقبل.