الأسطى مجدي المجنون يروي حكاية «الإبرة والخيط» من شارع المنجدين | فيديو

الأسطى مجدي المجنون
الأسطى مجدي المجنون

مهنة قديمة أصبحت على فترات طويلة مظهر المظاهر الفرح عند المصريين «التنجيد» وأصبح شارع المنجدين رمز المهنة، هناك على مشارف أنقاض باب من أبواب القاهرة القديمة، تعبر بين زحام أقدام البشر وعجلات المركبات،  منجم «الذهب الأبيض» يتاجرون، موسمهم مزدهر طالما أقبل عليهم المقبلون على الزواج وترتيب ''غرف النوم''، مع كل طلبية شغل لهم تجد احتفالا وترتيبا خاصا، وأغلب مشاوير زبائنهم تكون للأم برفقة ابنتها لشراء " قطن التنجيد" ، لكن هناك منافسا لاح لهم منذ سنوات قريبة، وأصبح ينافس ''الذهب الأبيض'' واحتفاليات ''التنجيد".

انتقلت «بوابة أخبار اليوم»  لشارع اشتهر بـ«شارع المنجدين»'، وأمام سبيل «محمد علي» بالغورية، صمدت وكالة هي الأقدم من بين محلات السوق الضيقة، على اتساعها لم يملأها إلا بضعة أجولة من القطن قيست بـ«القنطار»، وبالداخل موجود «ميزان» مخصص لهذه المهمة، في حين اكتفى التاجر وأخيه بوضع ''مرتبتين سفنج لزوم الموضة''، إلا أنه لا يفرح ببيعهم مثل فرحته ببيع قناطير الأقطان ''الاسكارتو".

التفاصيل في الفيديو التالي .. 

إقرأ أيضا .. المتعة في لمسات صامتة.. فريق «صم وبكم» محترف كرة القدم | فيديو

 
 
 

احمد جلال

محمد البهنساوي