«سميرة أحمد» تبكي بشدة بعد صيد الحمام.. فما السر؟

سميرة أحمد
سميرة أحمد

عرفت بانضباطها وجديتها في العمل وفي اختيار أعمالها، وتميزت بـ أدوار الفتيات أو السيدات الطيبات، فملامحها هادئة وبريئة، هي الفنانة القديرة  سميرة أحمد.

 

ونشرت مجلة الكواكب في عددها الصادر في 27 ديسمبر عام 1955، أن سميرة بعيدًا عن الأضواء كانت تحب أن تختلي ببندقيتها في النادي لتمارس هوايتها المفضلة وهي الصيد.

 

اقرأ ايضا| أغرب أسئلة ألقيت على المشاهير .. كيف تنام في سريرك؟!

 

وكانت سميرة عندما تظهر في النادي يهرع إليها الحمام كاشفًا عن صدره ليتلقى رصاصها عن طيب خاطر من شدة رقتها.

 

 ومن المفارقات الغريبة أن سميرة بعد أن تقوم بصيد حمامة كانت تمسكها بيدها بلطف ثم تبكي عليها من شدة التأثر.

 

ولدت سميرة أحمد إبراهيم في 15 نوفمبر عام 1935، لأب يعمل خطاط بمحكمة استئناف في محافظة أسيوط كان لها سبع أشقاء أحدهم الممثلة الكوميدية خيرية أحمد، انتقلت وهي بسن صغيرة إلى القاهرة مع أسرتها.

 

كانت في البداية تقوم بأداء الأدوار الصغيرة، ولكن سرعان ما نجحت وبدأت بأخذ الأدوار الأكبر مثل دورها في فيلم «البنات والصيف » عام 1960 والذي حقق لها شهرة واسعة حتى حصلت على أدوار البطولة، ومن أهم أعمالها السينمائية «الخرساء، وصراع الأبطال، وأم العروسة».

 

كما قدمت في التلفزيون مسلسلات هامة منها «غدًا تتفتح الزهور، وامرأة من زمن الحب، وأميرة في عابدين».

 

المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم