شهدت جولة الإعادة في يومها الأول من الانتخابات بمحافظة الوادي الجديد، اشتعال نيران المنافسة بين 6 مرشحين.
ويتنافس بالدائرة الأولى ومقرها مركز شرطة الخارجة، على مقعد واحد كلا من النائب السابق أحمد العقاطي الفائز بعضوية البرلمان في انتخابات 2010، والذي يخوض الانتخابات مستقلا ضد داود سليمان مرشح حزب المصرين الأحرار الذي يخوض الانتخابات لأول مرة، وكان المقعد الآخر قد فاز به النائب جمال آدم مرشح حزب مستقبل وطن خلال الجولة الأولى من الانتخابات.
ورصدت بوابة أخبار اليوم، الحشد الكبير من جانب مؤيدي المرشحين بالدائرة الأولى، وتوفير سيارات لنقل الناخبين للإدلاء بأصواتهم أمام اللجان، وقيام المناديب لكل مرشح بالدعاية أمام مقار اللجان الانتخابية.
وفي الدائرة الثاني ومقرها مركز شرطة الداخلة، شهدت اللجان الانتخابية وعددها 53 لجنة موزعة على قرى ومدن بلاط والداخلة والفرافرة تحركات حثيثة من الأربع مرشحين الذين يتنافسون من أجل الفوز بمقعدين وهم تامر عبد القادر مرشح حزب المصرين الأحرار ومحمد سيد غزال مرشح حزب النور والمرشحين المستقلين عربي يماني وبرديس سيف الدين.شهدت جولة الإعادة في يومها الأول من الانتخابات بمحافظة الوادي الجديد، اشتعال نيران المنافسة بين 6 مرشحين.

ويتنافس بالدائرة الأولى ومقرها مركز شرطة الخارجة، على مقعد واحد كلا من النائب السابق أحمد العقاطي الفائز بعضوية البرلمان في انتخابات 2010، والذي يخوض الانتخابات مستقلا ضد داود سليمان مرشح حزب المصرين الأحرار الذي يخوض الانتخابات لأول مرة، وكان المقعد الآخر قد فاز به النائب جمال آدم مرشح حزب مستقبل وطن خلال الجولة الأولى من الانتخابات.
ورصدت بوابة أخبار اليوم، الحشد الكبير من جانب مؤيدي المرشحين بالدائرة الأولى، وتوفير سيارات لنقل الناخبين للإدلاء بأصواتهم أمام اللجان، وقيام المناديب لكل مرشح بالدعاية أمام مقار اللجان الانتخابية.
وفي الدائرة الثاني ومقرها مركز شرطة الداخلة، شهدت اللجان الانتخابية وعددها 53 لجنة موزعة على قرى ومدن بلاط والداخلة والفرافرة تحركات حثيثة من الأربع مرشحين الذين يتنافسون من أجل الفوز بمقعدين وهم تامر عبد القادر مرشح حزب المصرين الأحرار ومحمد سيد غزال مرشح حزب النور والمرشحين المستقلين عربي يماني وبرديس سيف الدين.
وشهدت دائرة الداخلة تحرك الناخبين بصفة أكبر من الدائرة الأولى بالخارجة حيث بدأ التصويت على مستوى دائرة الداخلة ضعيفا، ازداد بمرور الوقت.

وشهدت دائرة الداخلة تحرك الناخبين بصفة أكبر من الدائرة الأولى بالخارجة حيث بدأ التصويت على مستوى دائرة الداخلة ضعيفا، ازداد بمرور الوقت.