تبنى " داعش" ، الأربعاء 11 مايو، التفجير الذي وقع قرب سوق شعبي في مدينة الصدر في شرق بغداد، حيث قتل 64 شخصاً على الأقل، وأصيب نحو 87بجروح، حسبما ذكرت وسائل إعلام متعددة.

ونقلت وسائل إعلام عن وكالة "أعماق"، الذراع الإعلامية للتنظيم على الإنترنت، أن التفجير الذي تم عن طريق سيارة مفخخة، كانت "تستهدف تجمعاً للحشد الشعبي الشيعي بمدينة الصدر".
وأدى الانفجار إلى وقوع أضرار مادية كبيرة في السوق والمباني القريبة.