أكد مساعد رئيس حزب النور، نادر بكار، أن حزب النور والدعوة السلفية ليسا طرفًا في الصراع مع أحد ولم ينتقصوا من حقوق شركاء الوطن ولم يحرضوا على العنف ضد الأقباط كما يقال.  وأوضح بكار، خلال لقائه على قناة الحياة في برنامج "الحياة اليوم" أن هناك اتهامات وحملات ممنهجة تتم ضده والحزب أكثر ذكاء من أن يفرض على أحد أن يحبه أو يؤيده حيث أن حزب النور لم يكن طرفا أو يطلب مناظرة لأن هذا ليس من نهجهم أو سلوكهم.  وأضاف بكار، أن حزب النور سيقبلوا أي اعتراض أو خلاف فيه ولهم الحق في الرد مشددًا على أن الحزب لم يكن لديه صراع مع أحد رافضًا محاكم التفتيش على اعتقاداتنا بتكفير النصارى أو غيرهم والإعلام لا يسأل القساوسة حكم المسلمين أو الكنائس المخالفة في عقيدتهم.  وأشار مساعد رئيس حزب النور، إلى أن انتخابات مجلس الشعب في 2011 كان يوجد الكثير من القوى السياسية وعلى رأسهم جماعة الإخوان، التي كانت تمارس عمليات الإرهاب والتخويف للمواطنين من أجل مصالحهم في البرلمان متمنيا أن تكون المنافسة في الانتخابات البرلمانية المقبلة شريفة ومحترمة دون تجريح أو سوء أدب من أحد.  وعلق بكار، على مطالبة حزب الحركة الشعبية التابع لحركة تمرد بحل حزب النور لمخالفته نصوص الدستور بحظر إقامة الأحزاب على أساس ديني قائلًا:"تعجبني اللعبة الحلوة حيث أن هناك حملة ممنهجة ضد حزب النور ونترك الحكم للمصريين، مشيرا إلى أن دعاوى قيام الحزب على أساس ديني مردود عليها بعدم رفض انضمام أي قبطي لعضوية الحزب حيث أننا لا ننكر المرجعية الدينية والدستور لا يحظر ذلك استنادنا إلى المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن المصدر الرئيسي للتشريع هو مبادئ الشريعة الإسلامية".  وأوضح بكار خلال لقائه على قناة الحياة في برنامج "الحياة اليوم" أن هناك اتهامات وحملات ممنهجه تتم ضده والحزب أكثر ذكاء من أن يفرض علي أحد أن يحبه أو يؤيده حيث أن حزب النور لم يكن طرفا أو يطلب مناظرة لأن هذا ليس من نهجهم أو سلوكهم وأضاف أن حزب النور سيقبلوا أي اعتراض أو خلاف فيه ولهم الحق في الرد مشدد على أن الحزب لم يكن لديه صراع مع أحد رافضا محاكم التفتيش على اعتقاداتنا بتكفير النصارى أو غيرهم والإعلام لا يسأل القساوسة حكم المسلمين أو الكنائس المخالفة في عقيدتهم وأشار مساعد رئيس حزب النور إلى أن انتخابات مجلس الشعب في 2011 كان يوجد الكثير من القوى السياسية وعلي رأسهم جماعة الإخوان التي كانت تمارس عمليات الإرهاب والتخويف للمواطنين من أجل مصالحهم في البرلمان متمنيا أن تكون المنافسة في الانتخابات البرلمانية المقبلة شريفة ومحترمة دون تجريح أو سوء أدب من أحد علق بكار على مطالبة حزب الحركة الشعبية التابع لحركة تمرد بحل حزب النور لمخالفته نصوص الدستور بحظر إقامة الأحزاب على أساس ديني قائلًا:"تعجبيني اللعبة الحلوة حيث أن هناك حملة ممنهجة ضد حزب النور ونترك الحكم للمصريين مشيرا إلى أن دعاوى قيام الحزب على أساس ديني مردود عليها بعدم رفض انضمام أي قبطي لعضوية الحزب حيث أننا لا ننكر المرجعية الدينية والدستور لا يحظر ذلك استنادنا إلى المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن المصدر الرئيسي للتشريع هو مبادئ الشريعة الإسلامية