أصحاب المحلات مستاءون من كساد البضاعة رغم أن الأوكازيون علي الملابس ومستلزمات المدارس والعيد الكبير وصل إلي ٧٠٪ من سعرها الأصلي، مما يؤكد أن الأحوال المادية للناس في الحضيض. ولا تسمح لهم إلا بشراء القوت الضروري.. وبالعافية. وأتصور أن الحل الوحيد لتشجيعهم علي الشراء هو أن تتناسب الأسعار مع ظروفهم الصعبة، وذلك برفع نسبة الخصم إلي ١٠٠٪ مع توصيل البضاعة لحد البيت مشمولة بـ ٢ كيلو لحمة وعيدية الأولاد وعليها بوسة.