• عاني المصريون الأمرين من مهازل العلاج، طوال العهود الظالمة السابقة، حتي أنعم الله عليهم برئيس حكومة، قلبه ينبض بآلامهم، ولا يتحمل رؤية أحدهم يستجدي النجدة، لإنقاذه من عذاب مرضه دون استجابة. ولهذا ليس غريبا بعد تحسن العلاج، في ظل رعايته وجديته، في القضاء علي فوضي المستشفيات العامة والخاصة، أن نسمع مواطنا يقول لصديقه: لو عايز تتعالج كويس وببلاش.. كمان، إعيا بقلب جامد في عهد المهندس محلب.. الإنسان! • صدق أو لا تصدق: إذا أصبت بالصداع من مسئول، يردد دائما أن باب مكتبه مفتوح طوال النهار لكل مواطن، فاعلم أنه سيغلقه بعد.. إصلاح »مفصلاته»‬!