بدون تردد
الجرائم الإرهابية الأخيرة في «الشيخ زويد» وما ظهر فيها بوضوح من وجود ظاهر لعناصر خارجية، شاركت بالتخطيط والإعداد والتنفيذ أيضا، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك الارتباط الوثيق بين جماعة الإفك والضلال والإرهاب التي ابتلينا بها، وبين عصابات الإرهاب الدولي وجماعات التطرف والعنف التي خرجت من عباءتها وتربت في كنفها، مهما كانت مسمياتها سواء «بيت المقدس» أو «داعش» أو «النصرة« أو «السلفية الجهادية» أو غيرها.