في الصميم
إذا كان لدي المسئولين عن القنوات التليفزيونية بقية من عقل، فلابد أن يكون هذا الموسم هو الأخير في فوضي المسلسلات التي تتكدس في رمضان بهذا الشكل المخبول الذي تضيع معه أي متعة، خاصة عندما يتوافق ذلك مع فواصل الإعلانات التي تجعل الفرجة علي مسلسل ما نوعا من التعذيب أو الانتقام من المشاهد الغلبان.