أكد تقرير المؤتمر الاقتصادي العالمي أنه بعد مرور 81 عاما فستزداد فرص المساواة بين الجنسين سواء في الأجور أو اختبارات الموظفين الجدد وفرص الترقي في العمل. ويؤكد التقرير أنه لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس لأن المستقبل أفضل. وسيكون نصيب الفرنسيين من هذه المساواة أفضل حيث تحتل فرنسا المركز السادس عشر بين هذه الدول والرابع عشر في قطاع الصحة والتعليم. وتحتل فرنسا المركز الرابع بالنسبة للسيدات اللاتي يتولين مناصب وزارية في الحكومة،لذا فمن المتوقع أن تحصل المرأة في المستقبل القريب على حقها، وسيتم مساواتها مع الرجل والذي ظلت تكافح من أجله طوال هذه السنين .