ومن المقرر أن تكون هناك رحلة أخرى قادمة إلى مطار شرم الشيخ نهاية هذا الشهر، وهناك توقعات بزيادة عدد الرحلات من أوزباكستان، بما أنها سوق سياحية جديدة، وكذلك بناء على طلب السائحين للمقصد المصري عامة وشرم الشيخ خاصة.
يأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة المبذولة لتعويض الفجوة السياحية التي سببتها غياب الرحلات الروسية والتي كانت تمثل ما يقرب من 60% من جملة السياحة بشرم الشيخ، وذلك من خلال فتح أسواق سياحية جديدة مثل أذربيجان وكازخستان، وأذربيجان، وغيرهم، بجانب زيادة عدد الرحلات من أوكرانيا و إيطاليا وألمانيا.
جدير بالذكر ان أُوزبَكِسْتان هي أكبر دولة سكاناً، في وسط آسيا عاصمتها طشقند، ومن أهم مدنها سمرقند، وهي إحدى الجمهوريات الإسلامية ذات الطبيعة الفيدرالية ضمن الجمهوريات السوفياتية السابقة.
