قال الإعلامي مجدى الجلاد، إن المسئولية فيما يخص الفتاوى الشاذة تقع على دار الإفتاء وليس على الإعلام.
وأوضح - خلال الورشة الثانية بمؤتمر الإفتاء العالمي الأربعاء 18 أكتوبر - أنه لابد من تحديد دار الإفتاء للمؤهلين بالفتوى، مشددا على ضرورة التواصل بين الإفتاء والإعلام لتفادي مثل هذه الأمور.
وأضاف "الجلاد": "لا أدافع عن الإعلام، فلدينا مشاكل كثيرة، ولكن يجب أن تقوم الإفتاء بدور جاد للتصدي وحماية الفتوى".