ننشر أسماء واعترافات 66 إرهابيًا في قضية داعش الصعيد"

 المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام
المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام
تنشر بوابة أخبار اليوم، أسماء 66 إرهابيا وافق المستشار نبيل أحمد صادق، النائب العام على إحالتهم إلى محكمة الجنايات، فى قضية اتهامهم بتشكيل خلية إرهابية والانضمام إليها، تتبع تنظيم داعش.
 
أشرف على التحقيقات المستشار خالد ضياء الدين المحامى العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا وترأس فريق المحققين المستشار محمد وجيه المحامى العام بالنيابة كل من ياسر زيتون رئيس النيابة وكلا من يحيى مروان ويحيى مختار وضياء عابد ومحمود لطيف وأحمد عبد الخالق وكلاء النيابة.
 
والمتهمون بالقضية الذين اتخذوا اسم "تنظيم ولاية الصعيد" لخليتهم هم:


1-   مصطفي أحمد محمد عبدالعال ــ
حركي/ عنبر ، عمر ــ
"محبوس"
2-  محمد عبد الفتاح حامد السيد علي البحيري ــ حركي/ مالك
"محبوس"
3-  رامي عيد مصطفي إبراهيم – حركي ــ إبراهيم ربيع ، ورامي يونس ــ
"محبوس"
4-   أشرف السيد عبد الرازق السيد على البربري ــ حركي/ الدكتور، الدكش ــ
"هارب"
5-   تامر حسن ثابت حسن
"هارب"
6-  محمد عبد النعيم عيد أحمد علي ــ حركي/ مودي ــ
"محبوس"
7-  محمود أحمد أبو الوفا احمـد ــ حركي/ معتز ــ
"هارب"
8-   الخضري مبروك إبراهيم مرزوق
"محبوس"
9-   شريف محمد محمود أبوالدرج
"محبوس"
10-    سفيان أشرف الدسوقى طه أبو الروس
"هارب"
11-    أحمد عيد مصطفى إبراهيم ــ حركي/ ياسين ــ
"هارب"
12-    تامر عبد الله سليمان حجاج ــ حركي/ هيثم ــ
"محبوس"
13-    رأفت جمال محمد عبدالحميد ضباش
"محبوس"
14-    محمود محمد أحمد غالب ــ حركي/ عمر ــ
"هارب"
15-    راتب غنيوة شايخ عبدالكافي ــ حركي/ صقر  ــ
"محبوس"
16-          أروى رأفت محمد موسى الرماح
"هاربة"
17-    أمل عبد الفتاح عبده إسماعيل ــ المكناه أم عبد الله – أم المثنى ــ
" هاربة "
18-    محمد مجاهد عبد الله القاضى ــ حركي/ محسن ــ
"هارب"
19-    محرم أحمد محمد عبدالعال ــ حركي/ علي ــ
"محبوس"
20-    سياف زكي أبو الحسن محمد  ــ حركي/ جوزيف ــ
"محبوس"
21-          معاذ إبراهيم لطفي السيد إبراهيم
"هارب"
22-    محمد إسماعيل عبدالرازق أبو العباس
"هارب"
23-    عبد الله إبراهيم عبد الله إبراهيم الدقم
"محبوس"
24-          باسم قطب خاطر
"محبوس"
25-          كريم محمد على
"هارب"
26-          حسن فرج موسى فرج
"هارب"
27-          أحمد فايز محمد علي
"محبوس"
28-          نشأت فرج موسي فرج
"محبوس"
29-          الزين فرج موسي فرج
"محبوس"
30-          مصطفى مصطفى بهنسى غانم
"هارب"
31-    أحمد جمال بيومي  بيومى الشرقاوي
"محبوس"
32-          عبد الله السيد عبد المنعم الشامي
"محبوس"
33-           أحمد طحاوي محمد علي مغازي
"محبوس"
34-          محمد كمال هليل محمد
"محبوس"
35-          مختار محمد عبده محمد مصطفي
"محبوس"
36-          محمد السيد عبد المنعم الشامي
"هارب"
37-    محمد عبد الفتاح دومة حميدة ــ حركي/ أبو دومة ــ
"محبوس"
38-          سامي إبراهيم يوسف متولي
وشهرته "سامي أبوشريف"
"محبوس"
39-          محمد عبد العزيز إبراهيم السيد
"محبوس"
40-    عادل عبد الفتاح حامد السيد على البحيرى
"هارب"
41-          محمد يحيى جبر
"هارب"
 
42-    أحمد عبد المنعم عبد الله محمد حامد
"محبوس"
43-           هاني منصور عبد الله غنيم
"محبوس"
 
44-          محمد عبد الرحمن سليمان حامد
"محبوس"
45-          رفعت محمد إبراهيم عبدالله
"محبوس"
46-    إسماعيل عبد العاطي مصطفي محمد مجاهد
"محبوس"
47-           محمد حامد عطا سليمان الخولي
"محبوس"
48-          عمر ضيف محمد توفيق
"محبوس"
49-          مهران السعيد عبد الحميد غازي
"هارب"
50-          عبد الرحمن السيد السيد رجب
"محبوس"
51-    مصعب اشرف الدسوقي طه أبو الروس
"هارب"
52-    أحمد أحمد عبده القشاوى " شهرته جمجم "
"هارب"
53-        خالد رشدي عبده الحليلى
"هارب"
54-          المثنى أحمد أحمد الماحي
"هارب"
55-          زين الدين محمد محمد إبراهيم
"محبوس"
56-          عمر محمد محمد عبدالغني حمودة
"محبوس"
57-    محمد أحمد سيد أحمد  - حركي ــ محمد العجوز – علاء ــ
"محبوس"
58-    عبد الله أحمد سيد أحمد العجوز  ــ حركي/ عادل ــ
"محبوس"
59-    السيد محمد هلال عوض الله زلط ــ حركي/ حسن ــ
"محبوس"
60-          عبد الرحمن مصطفي محمد علي
"محبوس"
61-          محمد عبد الخالق عبدالسلام سيف
"محبوس"
62-          عبد الخالق خالد احمد عرابي
"هارب"
63-          فرج عبد العليم فرج محمود
"محبوس"
64-          طه ربيع عبد الباسط عبدالحي
"محبوس "
65-    أسامة محمد سعد مهني  ــ حركي/ زياد ــ
"محبوس"
66-    محمد حسانين إبراهيم حسانين ــ حركي/ حمص ــ
"محبوس"
 
 
إقرارات المتهمين


1-  أقر المتهم الأول  مصطفى احمد محمد عبد العال – حركي/ عنبر ، عمر - بالتحقيقات بتأسيسه وتوليه قياده جماعة تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه وبعض أعضائها بارتكاب عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال بمحافظة كفر الشيخ وحيازته أسلحة نارية وذخائر .
وأنه في غضون عام 2014  اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر اطلاعه على مطبوعات تتناول الأفكار التكفيرية وإصدارات تنظيم داعش الالكترونية الداعمة لها.
وأضاف أنه في غضون عام 2015 أسس وتولى  قيادة  جماعة يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية  الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة والشرطة  مكونة من  أربعة خلايا تنظيمية، تولى مسئولية الأولي المتهم الثالث ، وضمت المتهم السابع والخمسين وآخرين، وتولى مسئولية الثانية المتهم السادس الذي خلفه المتهم الثاني عشر في قيادتها ، وتولى مسئولية الثالثة المتهم السابع، وضمت  كل من المتهمين الثامن عشر ، التاسع عشر، وعلى أثر ذلك  قام عناصر تلك الجماعة بتقديم البيعة  له على السمع والطاعة.
وأضاف أنه أعد لعناصر تلك الجماعة برنامجا تدريبيا قائم على  محورين أولهما فكرى تمثل في إمدادهم بإصدارات الكترونية تحوى التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية ، والثاني  بدني تمثل في تكليفهم بتلقي تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم العدائية  فضلا عن  تكليفهم باتخاذ تدابير أمنية  للحيلولة دون ضبطهم  تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم بواسطة برامج  اتصال مؤمنة – التليجرام.
وأضاف أن تلك الجماعة اعتمدت في تمويلها على ما أمدها  به أعضاؤها من أموال وأسلحة نارية و ذخائر حيث قام والمتهمون السادس، السابع ، الثامن عشر بتوفير  مبلغ ستة وعشرين ألف جنيه لشراء أسلحة نارية وذخائر ضبط  منها حوزته مبلغ ثلاثة عشر ألف جنيه، كما أمده المتهم السادس  ببندقية آلية وذخائر وعبوة ناسفة لاستخدامها في تنفيذ عملياتهم العدائية.
كما أضاف أنه تواصل الكترونيا مع بعض القيادات بتنظيم داعش بالخارج منهم الحركيين بشير، أياد اللذين كلفاه  بإعلان جماعته كولاية تابعة لتنظيم داعش داخل البلاد - تحت مسمى ولاية الصعيد - وأن يتواصل  مع المتهم  الرابع عشر  لإمداده بالأسلحة النارية  والذخائر اللازمة لارتكاب عملياتهم العدائية.
وأضاف  أن المتهمين الثاني ، الرابع أسسا وتوليا قيادة خلية تنظيمية بمحافظة كفر الشيخ يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية  الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة والشرطة ضمت كل من المتهمين الرابع عشر , الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين ، وبتولي المتهم الرابع عشر مسئولية التواصل بين جماعته  وباقي الخلايا  التنظيمية التابعة لتنظيم داعش داخل البلاد.
وأوضح أنه في غضون عام 2016 – وفي إطار تنفيذ عملياتهم العدائية –  فقد اضطلع والمتهمون  الثاني , الثالث, الرابع , الرابع عشر, الثامن عشر , التاسع عشر  , الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهاً باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات  ، بأن قام المتهمان الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين برصد السيارة وتحركات قوات الشرطة  أثناء التنفيذ ، بينما اضطلع المتهم الرابع بتتبعها بسيارة -  أمده بها المتهم الرابع عشر  – ثم قام  المتهم التاسع عشر  بتحويل مسار السيارات  للجهة  المقابلة عقب مرورها  باستخدام أقماع بلاستيكية، وما إن اقتربت السيارة من مكان التنفيذ حتى قام المتهم الثاني باستيقافها  بإلقاء كتل حجرية أمامها وأطلق المتهم الرابع عشر وابلاً من الأعيرة النارية صوبها من بندقية آلية،  ثم قام المتهم  الثالث بإفراغ محتوى  مطفأة إخماد الحريق داخلها  فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم ثم دلف المتهمان الثامن عشر ، التاسع عشر لداخلها وقاموا بالاستيلاء على محتواها - من بطاقات شحن هواتف نقالة وسلاح ناري – بندقية خرطوش -  ولاذوا جميعاً بالفرار.
وفي ذات السياق سعى والمتهمون الثاني، الثالث، الرابع،  الرابع عشر، الثامن عشر، التاسع عشر، الثاني والعشرين، السابع والثلاثين للاستيلاء على حانوت لبيع المصاغ  الذهبية  مملوك لأحد أبناء الطائفة المسيحية  بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها , إلا أن وجود منشأة شرطية على مقربة منه  حال دون إتمام جريمتهم.
2-  أقر المتهم الثاني محمد عبد الفتاح حامد السيد البحيرى –حركى مالك-   بالتحقيقات بتأسيسه وتوليه قياده خليتين تنظيميتين تعتنقا أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية, وقيامه  وآخرين  بارتكاب  عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال  بمحافظة كفر الشيخ وحيازته أسلحة نارية وذخائر .
واقر أنه  في غضون  عام 2015  اعتنق الفكر التكفيري القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب   الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية , و أن اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر حضوره دروسا في تأصيلها  الشرعي واطلاعه على إصدارات تنظيم داعش الالكترونية الداعمة لها .
وأضاف أنه في مطلع عام 2016 تعارف والمتهم الرابع  بواسطة المتهم الثاني والعشرين على المتهم الأول  الذي كلفهما بتأسيس  خلايا  تنظيمية تابعة لتنظيم داعش داخل البلاد تتولى تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة  والشرطة، ونفاذا لذلك التكليف فقد قام بتأسيس وتولى قيادة خليتين تنظيميتين يعتنق أعضاؤهما أفكارا تكفيرية  الغرض منهما تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة والشرطة ضمت الأولى المتهمين التاسع،  الرابع والعشرين، الخامس والعشرين، السابع والعشرين ، الثامن والعشرين، وضمت الثانية  المتهمين الثالث عشر ، الثلاثين، الحادي والثلاثين، الرابع والثلاثين، الخامس والثلاثين،  وفى ذات الإطار  قام المتهم الرابع  بتأسيس  وتولى قيادة  خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية ضمت كل من المتهمين الرابع عشر، الثاني والعشرين، الثالث والعشرين ، السابع والثلاثين، السابع والأربعين .
وأضاف أنه أعد لعناصر تلك الخلايا  برنامج تدريبي قائم على محورين، أولهما فكرى تمثل في عقد لقاءات تنظيمية  لهم بمسكنه لصقلهم فكريا ولتدارس التأصيل الشرعي لأفكارهم التكفيرية وإمدادهم بمطبوعات وإصدارات داعمة لتلك الأفكار،  وثانيهما عسكري تمثل في سعيه لإقامة معسكرات لتدريب عناصر تلك الخلايا على استخدام الأسلحة النارية، والذخائر وتكليفهم  بتلقي تدريبات بدنية استعدادا لتنفيذ عملياتهم العدائية فضلا عن اتخاذهم تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم  تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية و التواصل فيما بينهم بواسطة  أحد برامج  الاتصال المؤمنة- التليجرام.
وأضاف بأنه بتاريخ 28/8/2016 – وفي إطار تنفيذ عملياتهم العدائية –اضطلع والمتهمون  الأول، الثالث، الرابع،  الرابع عشر، التاسع عشر، الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهاً باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات- وذخائر ، بأن قام المتهمان الثاني والعشرين  ، والسابع والثلاثين برصد السيارة  و تحركات قوات الشرطة  أثناء التنفيذ، بينمـــا اضطلع المتهم الرابع  بتتبعها بسيارة -  أمده بها المتهم الرابع عشر – ثم قام  المتهم التاسع عشر  بتحويل مسار السيارات للجهة المقابلة باستخدام أقماع بلاستيكية  ،  وما أن اقتربت  السيارة من مكان التنفيذ حتى قام باستيقافها بإلقاء كتل حجرية أمامها وأطلق  صوبها عيار ناري من مسدس بينما قام المتهمان  الأول ، الرابع عشر بإطلاق وابلاً من الأعيرة النارية صوبها   من بندقيتين آليتين ، و اضطلع المتهم  الثالث   بإفراغ محتوى  مطفأة إخماد حريق داخلها فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم, أعقبها قام المتهم التاسع عشر  وأخر بالدلوف إلـى السيارة والاستيلاء على محتواها - من بطاقات شحن هواتف نقالة وسلاح ناري – بندقية خرطوش -  ولاذوا جميعاً بالفرار.
و سعى والمتهمون الأول , الثالث , الرابع , الرابع عشر  ,  التاسع عشر , الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين  للاستيلاء على حانوت  لبيع المصاغ  الذهبية مملوك لأحد ابناء الطائفة المسيحية   بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها  , إلا أن وجود منشأة شرطية على مقربة منه حال دون اتمام جريمتهم
و أضاف أن المتهم الحادي والثلاثين أمده بعين سكنية بمنطقة محرم بك بمحافظة الإسكندرية لإيوائه , وانه  كلف المتهم التاسع   بإيصاله بالمتهم الاول  عبر المتهمة السادسة عشرة   لإمداده بمسكن  اخر لإيوائه ,فأمدته الأخيرة بواسطة المتهمة السابعة عشر بعين سكنية بمنطقة الورديان -محافظة  الإسكندرية.
كما أضاف أن المتهمة السادسة عشرة  تولت مسئولية الاتصال بين قيادات  تنظيم داعش خارج البلاد بأعضاء الخلايا التنظيمية التابعة له بداخلها.
وختم بأنه سعى والمتهم الرابع  للسفر والالتحاق بتنظيم داعش في دولة سوريا بواسطة المتهم الرابع عشر  والحركي إياد – احد عناصر تنظيم داعش بالخارج - ، وانه وقف على قيام المتهم السادس والثلاثين بالسفر والالتحاق بتنظيم  داعش في ليبيا.
3-  أقر المتهم الثالث رامي عيد مصطفى إبراهيم – حركى , ابراهيم ربيع, رامى يونس -   بالتحقيقات بتأسيسه وتوليه قيادة خلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة و الشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وقيامه وآخرين  بارتكاب عملية عدائية باستهداف سيارة لنقل الأموال بمحافظة كفر الشيخ  وحيازته لأسلحة نارية و ذخائر.
وإبان تفصيلا لذلك  انه في غضون  عام 2015  اعتنق الفكر التكفيري القائم على تكفير الحاكم و معاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب  الخروج عليهم و قتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية , وان اعتناقه لتلك الأفكار كان  على اثر اطلاعه على إصدارات تنظيم داعش الالكترونية الداعمة لها  .
وأضاف انه أسس وتولى  قيادة خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكارا تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة، والشرطة ضمت كل من المتهمين  الحادي عشر، ومن السابع والخمسين حتى  الستين، ومن الثاني والستين حتى السادس والستين  على اثر ذلك  قدموا له البيعة على السمع والطاعة.
كما أضاف أنه أعد لعناصر خليته برنامج تدريبي قائم على  محورين، أولهما فكرى تمثل  في عقد لقاءات تنظيمية لهم بمسكنه ومسكني المتهمين السابع والخمسين، التاسع والخمسين وبعض المقاهي  لتدارس التأصيل الشرعي  لأفكارهم التكفيرية وثانيهما عسكري تمثل في سعيه  لإقامة معسكر لتدريب عناصر خليته على استخدام الأسلحة النارية بأرض مملوكة  للمتهم الخامس والستين  بمركز مطاى - محافظة المنيا - وتكليفه للأخير والمتهم  الثامن والخمسين بدراسة العلوم  والاستراتيجيات العسكرية وأنواع الأسلحة وطرق تصنيع المفرقعات.
وأضاف أنه تعارف بالمتهم السادس  ووقف على  انضمامه لإحدى الخلايا التنظيمية  التي يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية والتي  تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد رجال القوات المسلحة والشرطة  تولى مسئوليتها المتهم الأول ضمت  في عضويتها كل من المتهمين السابع ، الثامن عشر .
وأضاف أنه في غضون شهر يونيو عام 2016 عقد لقاء تنظيمي بمسكنه جمعه والمتهمين الأول، السادس ,السابع ,  الحادي عشر، الثامن عشر، السابع والخمسين  وقف خلاله على تولى المتهم الأول قيادة جماعة  تعتنق أفكارا تكفيرية   تابعة لتنظيم داعش - عقب اعتمادها    من إدارة الولايات البعيدة لذلك التنظيم بالخارج -  تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  والشرطة تمهيدا لإقامة ولاية أسوان بصعيد مصر - كولاية تابعة لتنظيم داعش  -  ضمت من عناصرها المتهمين السادس، السابع، الثامن عشر .
كما أضاف انه لسعى  المتهم الأول  استقطاب  عناصر جديدة  لجماعته طلب منه دمج خليته بالجماعة قيادته فلاقى  ذلك قبولا لديه  على اثر ذلك قدم البيعة  للأخير على السمع و الطاعة  , أعقبها اضطلع المتهم  الأول بتأسيس  مجلس  شورى لجماعته  لإدارة شئونها تولى المتهم الأول إمارته ضمه وكل من المتهمين السابع ، الثاني عشر , الثامن عشر .
و أضاف أنه نفاذا لتكليف  المتهم الأول فقد قام بتقسيم   خليته إلى ثلاثة خلايا  تنظيمية أرسل هيكلهم التنظيمى للأخير  عبر احد برامج الاتصال المؤمنة – التليجرام -  حيث اضطلع  بتولى مسئولية  الأولى التى ضمت كل من المتهمين الحادي عشر ، الثامن والخمسين ، الستين ، الثاني والستين ، الرابع والستين وتولى مسئولية الثانية المتهم السابع والخمسين  وضمت كل من المتهمين الثالث والستين ، الخامس والستين ، السادس والستين بينما تولى مسئولية الثالثة المتهم التاسع والخمسين  , فضلا عن تكليفه لعناصر  تلك الخلايا  باتخاذ تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم بواسطة  برنامج التليجرام.
كما أضاف بقيام المتهم الأول بتولي قيادة  خلية  تنظيمية تعتنق ذات الأفكار  التكفيرية بمحافظة كفر الشيخ تضطلع بتنفيذ عمليات عدائية ضد  رجال القوات المسلحة  والشرطة ضمت كل من المتهمين الثانى , الرابع , الرابع عشر , الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين.
وأضاف بأنه بتاريخ 28/8/2016 - وفي إطار تنفيذ عملياتهم العدائية – اضطلع والمتهمون الاول, الثانى, الرابع, الرابع عشر، الثامن عشر ، التاسع عشر ، الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين  باستهداف سيارة لنقل الأموال على طريق كفر الشيخ - بلطيم والاستيلاء على محتواها كرهاً باستخدام أسلحة نارية – بنادق آلية وخرطوش ومسدسات، بأن قام المتهمان الثاني والعشرين ، السابع والثلاثين  برصد السيارة و تحركات قوات الشرطة  أثناء التنفيذ،  بينما اضطلع المتهم الرابع   بتتبعها بسيارة -  أمده بها المتهم الرابع عشر – ثم قام  المتهم التاسع عشر بتحويل مسار السيارات للجهة المقابلة باستخدام أقماع بلاستيكية، وما أن اقتربت السيارة من مكان التنفيذ حتى قام المتهم الثاني باستيقافها  بإلقاء  كتل حجرية أمامها بينما  قام المتهمان الأول، الرابع عشر بإطلاق وابلاً من الأعيرة النارية صوبها من بندقيتين آليتين ، واضطلع هو بإفراغ  محتوى  مطفأة إخماد حريق داخلها فأجبر مستقليها على الترجل عنها وبادر بتقييدهم، أعقبها قام المتهمان الثامن عشر، التاسع عشر  بالدلوف إلى السيارة والاستيلاء على محتواها من بطاقات شحن الهواتف النقالة وسلاح نارى – بندقية خرطوش -  ولاذوا جميعاً بالفرار.
وفى ذات السياق سعى والمتهمون الأول، الثانى، الرابع، الرابع عشر، الثامن عشر، التاسع عشر، الثاني والعشرين، السابع والثلاثين للاستيلاء على  حانوت لبيع المصاغ  الذهبية مملوك لأحد أبناء الطائفة المسيحية بمدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ كرها إلا أن تواجد منشأة شرطية على مقربة منه حال دون إتمام جريمتهم.
وختم بسعي كل من المتهمين السابع ، الثامن عشر الالتحاق بتنظيم داعش بدولة ليبيا.
4-  أقر المتهم السادس محمد عبد النعيم عيد احمد – حركى مودى-  بالتحقيقات بانضمامه وآخرين لخلية تنظيمية تعتنق أفكار تنظيم داعش القائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية تولى قيادتها المتهم الأول .
وأبان تفصيلا  لذلك أنه في غضون عام 2016 اعتنق الفكر القائم على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه لتلك الأفكار كان على إثر دعوة المتهم الأول له وإمداده  بمؤلفات وإصدارات داعمة لتلك الأفكار.
وأضاف أنه في غضون عام 2016 قام المتهم الأول  بتأسيس وتولى قيادة خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها أفكار تكفيرية الغرض منها تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال  القوات المسلحة، والشرطة بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية ضمته وكل من المتهمين السابع، التاسع عشر على إثر ذلك قدم له البيعة على السمع والطاعة.
وأضاف أنه في إطار إعداد عناصر تلك  الخلية بدنيا فقد اضطلع المتهم الأول  بتكليف عناصرها بتلقي تدريبات بدنية استعدادا  لتنفيذ بعض العمليات العدائية , فضلا عن اتخاذ عناصر تلك الخلية تدابير أمنية للحيلولة دون ضبطهم تمثلت في اتخاذهم أسماء حركية والتواصل فيما بينهم عبر أحد برامج الاتصالات المؤمنة – التليجرام – أمدهم  خلالها المتهم الأول  بمؤلفات وإصدارات تتناول  تنظيم الأمنيات داخل الخلية وأخرى شرعية  لتدارس التأصيل الشرعى لأفكارهم التكفيرية.
وأضاف أن تلك الخلية اعتمدت في تمويلها على ما أمدها به أعضاؤها من أموال حيث  قام هو بإمداد المتهم الأول  بمبلغ أربعة ألاف  جنيه لشراء أسلحة نارية - بندقية آلية -  و ذخائر.
وأضاف أن المتهم الأول  كلفه بتأسيس خلية تنظيمية يعتنق أعضاؤها ذات الأفكار التكفيرية , ونفاذا لذلك التكليف فقد اضطلع بتأسيس وتولى قيادة خلية تنظيمية  ضمت من عناصرها  المتهم الثاني عشر الذى تولى مسئوليتها لاحقا.